فكرت يومآ .. آن آحـــكي عن الصدآقه
تذكرت تمتمات الزمن .. و همسات ليلة باردة جمعتني بك تحت ظل اللقاء
كنت .. آبكي ويدي ترتجف .. آحضنيني اليك وعطري قلبي الباكي من عفنات الزمان
ضميني اليك ودسيني تحت جناح البقاء
هزت كتفي وقالت : ومن يكون معكر صفوك غير [ رسام ] ؟!
آبتسمت ودمعي يخالط الفنجان .. آتذكرين ابريق الشاي .. وقطعة الكيك وعصير البرتقال
آتذكرين تمتمات الشوق والآحضان .. آتذكرين عيدي و رمضان
ساد الصمت على المكان .. ضمتني اليها بالاحضان
وما يخبي قلبك المرتجف من الآقدار
بكيت والبسمة كانت لمقهور
الغياب ..
الآشواق
وذلك العناء بي منهم فناء
ولي منه آربعة ابناء عهد و وعد وشوق و نكرآن
ربيتهم تحت آسم الآنتظار .. آحتضنتهم وما زلت آخاف الآقدار
يتمتهم وما زال من الآحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــياء .. هجرتهم و ما زال من الآحــــــــــباب
شكوتك و مولدة السحاب .. بذورك رآيتها ع ضفاف آغراب
قتلت تلك الامال .. مؤودة على كف الآغتراب
منشودة بجنح الظلام
آسردها
لي حكاية آقلآم ..
مفتونة و السلام مجنونة تشبه الآنتماء
ضميني اليك فعشقع يسكن مني الآعماق
حكايتي والآقترآب