منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك
منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك

منتديات ستار ديزاين

تصميم و برمجة المواقع
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 وبالوالدين احسانا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمجد

أمجد


تاريخ التسجيل : 22/12/2011
عدد المساهمات : 270
نقاط : 47428
الجنس : ذكر
العمر : 39

وبالوالدين احسانا Empty
مُساهمةموضوع: وبالوالدين احسانا   وبالوالدين احسانا Empty05/01/12, 03:22 pm

وبالوالدين احسانا 7f7f5eeb73of9da1tb5

وجوب بر الوالدين والتحذير من عقوقهما
خالد بن عبد الرحمن الشايع..

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وبعد:

قال تعالى: وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمّا يبلغنّ عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أفّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً (23) واخفض لهما جناح الذّلّ من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا [الإسراء:23-24].

الوالدان، وما أدراك ما الوالدان..

الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان.. الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..

فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد، ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد.

يقول حبر الأمة وترجمان القرآن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: ثلاث آيات مقرونات بثلاث، ولا تقبل واحدة بغير قرينتها..

1- وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول [التغابن:12]، فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لم يقبل منه.

2- وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة [البقرة:43]، فمن صلى ولم يزكِّ لم يقبل منه.

3- أن اشكر لي ولوالديك [لقمان:14]، فمن شكر لله ولم يشكر لوالديه لم يقبل منه.

ولأجل ذلك تكررت الوصايا في كتاب الله تعالى والإلزام ببرهما والإحسان إليهما، والتحذير من عقوقهما أو الإساءة إليهما، بأي أسلوب كان، قال الله تعالى: واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً [النساء:36]، وقال تعالى: ووصينا الإنسان بوالديه حسناً [العنكبوت:8]. وقال تعالى: ووصينا الإنسان بوالديه حملته أُمُّهُ وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليّ المصير [لقمان:14].

فوضحت هذه الآيات ما للوالدين من جميل عظيم، وفضل كبير على أولادهما، خاصة الأم، التي قاست الصعاب والمكاره بسبب المشقة والتعب، من وحامٍ وغثيان وثقل وكرب، إلى غير ذلك مما ينال الحوامل من التعب والمشقة، وأما الوضع: فذلك إشراف على الموت، لا يعلم شدته إلا من قاساه من الأمهات.

وفي سنة رسول الله جاء التأكيد على وجوب بِرّ الوالدين والترغيب فيه، والترهيب من عقوقهما.

ومن ذلك: ما صح عن رسول الله أنه قال: { رضا الرب في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهما } [رواه الطبراني في الكبير، وصححه العلامة الألباني].

وروى أهل السنن إلا الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: { جاء رجل إلى رسول الله فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت أبويّ يبكيان، فقال رسول الله : "ارجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما" }.

وروى الإمام أحمد في المسند وابن ماجة - واللفظ له - عن معاوية بن جاهمة السلمي: { أنه استأذن الرسول في الجهاد معه، فأمره أن يرجع ويَبرَ أُمَّه، ولما كرر عليه، قال : "ويحك.. الزم رجلها... فثمّ الجنة" }.

وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: { جاء رجل إلى رسول الله فقال: يا رسول الله ! من أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمّـك"، قال: ثم من؟ قال: "أمّك"، قال: ثم من؟ قال "أمّـك"، قال ثم من؟ قال: "أبوك" }. وهذا الحديث مقتضاه أن يكون للأم ثلاثة أمثال ما للأب من البر، وذلك لصعوبة الحمل ثم الوضع ثم الرضاع، فهذه تنفرد بها الأم وتشقى بها، ثم تشارك الأب في التربية، وجاءت الإشارة إلى هذا في قوله تعالى: ووصيّنا الإنسان بوالديه حملته أمّه وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين [لقمان:14].

وصح عن رسول الله أنه قال: { ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث. وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والمدمن الخمر، والمنّان بما أعطى } [رواه النسائي وأحمد والحاكم].

وروى الإمام أحمد بسند حسن عن معاذ بن جبل قال: { أوصاني رسول الله بعشر كلمات قال: "لا تشرك بالله شيئاً، وإن قتلت وحرّقت، ولا تعقّنَّ والديك، وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك.." } إلى آخر الحديث.

وكما أن بر الوالدين هو هديُ نبينا محمد فهو كذلك هدي الأنبياء قبله قولاً وفعلاً، وقد سبق بيان هدي نبينا محمد في ذلك من قوله. أما من فعله فإنه لما مرّ على قبر والدته آمنة بنت وهب بالأبواء حيث دفنت - وهو مكان بين مكة والمدينة - ومعه أصحابه وجيشه وعددهم ألف فارس، وذلك عام الحديبية، فتوقف وذهب يزور قبر أمه، فبكى رسول الله - بأبي هو وأمي - وأبكى من حوله، وقال: { استأذنت ربي أن أستغفر لها فلم يأذن لي، واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة } [رواه البغوي في شرح السنة، واصله في صحيح مسلم].

وهذا إبراهيم خليل الرحمن أبو الأنبياء وإمام الحنفاء عليه السلام يخاطب أباه بالرفق واللطف واللين - مع أنه كان كافراً - إذ قال: (يا أبت) وهو يدعوه لعبادة الله وحده، وترك الشرك، ولما أعرض أبوه وهدده بالضرب والطرد، لم يزد على قوله: سلامٌ عليك سأستغفر لك ربي... [مريم:47].

وأثنى الله على يحيى بن زكريا عليهما السلام فقال تعالى: وبَــرّاً بوالديه ولم يكن جباراً عصياً [مريم:14].

إلى غير ذلك من أقوال النبيين عليهم السلام التي سجلها كتاب الله تعالى.

وهكذا كان السلف الصالح من هذه الأمة أحرص الناس على البر بوالديهم.

ومن ذلك أن أبا هريرة كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه فقال: السلام عليك يا أماه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله وبركاته، فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيراً، فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيراً.

أما عبد الله بن مسعود فقد طلبت والدته في إحدى الليالي ماء، فذهب ليجيء بالماء، فلما جاء وجدها نائمة، فوقف بالماء عند رأسها حتى الصباح، فلم يوقظها خشية إزعاجها، ولم يذهب خشية أن تستيقظ فتطلب الماء فلا تجده.

وها هو ابن الحسن التميمي رحمه الله يهمُّ بقتل عقرب، فلم يدركها حتى دخلت في جحر في المنزل، فأدخل يده خلفها وسد الجحر بأصابعه، فلدغته، فقيل له: لم فعلت ذلك؟ قال: خفت أن تخرج فتجيء إلى أمي فتلدغها.

أما ابن عون المزني فقد نادته أمه يوماً فأجابها وقد علا صوته صوتها ليسمعها، فندم على ذلك وأعتق رقبتين.

ولبر السلف صور عديدة، ومواقف كثيرة يطول ذكرها، والمقصود الإشارة إلى نماذج من برهم.

ولو نظرنا في أحوالنا لوجدنا التقصير الشديد في بر آبائنا وأمهاتنا، ولربما وقع من البعض العقوق، نسأل الله العفو والسلامة.

وعقوق الوالدين له صور عديدة ومظاهر كثيرة قد تخفى على بعض الناس، ومن ذلك: أن يترفع الابن عن والديه ويتكبر عليهما لسبب من الأسباب، كأن يكثر ماله، أو يرتفع مستواه التعليمي أو الاجتماعي ونحو ذلك.

ومن العقوق أن يدعهما من غير معيلٍ لهما، فيدعهما يتكففان الناس ويسألانهم.

ومن العقوق أن يقدم غيرهما عليهما، كأن يقدم صديقه أو زوجته أو حتى نفسه.

ومن العقوق أن يناديهما باسمهما مجرداً إذا أشعر ذلك بالتنقص لهما وعدم احترامهما وتوقيرهما. وغير ذلك.

قد يتجاهل بعض الناس فضل والديه عليه، ويتشاغل عما يجب عليه نحوهما، ألا يعلم ذلك العاق أو تلك العاقة أن إحسان الوالدين عظيم وفضلهما سابق، ولا يتنكر له إلا جحود ظلوم غاشم، قد غُلقت في وجهه أبواب التوفيق، ولو حاز الدنيا بحذافيرها؟!..

فالأم التي حملت وليدها في أحشائها تسعة أشهر، مشقة من بعد مشقة لا يزيدها نموه إلا ثقلاً وضعفاً، ووضعته كرهاً وقد أشرفت على الموت، فإذا بها تعلّق آمالها على هذا الطفل الوليد، رأت فيه بهجة الحياة وزينتها، وزادها بالدنيا حرصاً وتعلقاً، ثم شغلت بخدمته ليلها ونهارها، تغذيه بصحتها، وتريحه بتعبها، طعامه درّها، وبيته حجرها، ومركبه يداها وصدرها، تحوطه وترعاه، تجوع ليشبع، وتسهر لينام، فهي به رحيمة، وعليه شفيقة، إذا غابت دعاها، وإذا أعرضت عنه ناجاها، وإن أصابه مكروه استغاث بها، يحسب أن كل الخير عندها، وأن الشر لا يصل إليه إذا ضمّته إلى صدرها أو لحظَتْه بعينها.

أفبعد هذا يكون جزاؤها العقوق والإعراض؟!

اللهم عفواً ورُحما...

أما الأب... فالابن له مَجْبَنَةٌ مَبْخَلَة.. يَكَدُّ ويسعى، ويدفع صنوف الأذى بحثاً عن لقمة العيش لينفق عليه ويربيه، إذا دخل عليه هش، وإذا اقبل إليه بش، وإذا حضر تعلق به، وإذا أقبل عليه احتضن حجره وصدره، يخوف كل الناس بأبيه، ويعدهم بفعل أبيه، أفبعد هذا يكون جزاء الأب التنكر والصدود؟ نعوذ بالله من الخذلان.

إن الإحباط كل الإحباط أن يُفاجأ الوالدان بالتنكر للجميل، وقد كانا يتطلعان للإحسان، ويؤملان الصلة بالمعروف، فإذا بهذا الولد - ذكراً أو أنثى - يتخاذل ويتناسى ضعفه وطفولته، ويعجب بشأنه وفتوته، ويغره تعليمه وثقافته، ويترفع بجاهه ومرتبته، يؤذيهما بالتأفف والتبرم، ويجاهرهما بالسوء وفحش القول، يقهرهما وينهرهما، يريدان حياته ويريد موتهما، كأني بهما وقد تمنيا أن لو كانا عقيمين، تئن لحالهما الفضيلة، وتبكي من أجلهما المروءة.

فليحذر كل عاقل من التقصير في حق والديه، فإن عاقبة ذلك وخيمة، ولينشط في برهما فإنهما عن قريب راحلين وحينئذ يعض أصابع الندم، ولات ساعة مندم. أجل، إن بر الوالدين من شيم النفوس الكريمة والخلال الجميلة، ولو لم تأمر به الشريعة لكان مدحة بين الناس لجليل قدره، كيف وهو علاوة على ذلك تُكفَّـر به السيئات، وتجاب الدعوات عند رب البريات، وبه تنشرح الصدور وتطيب الحياة ويبقى الذكر الحسن بعد الممات.

اللهم اغفر لنا ولوالدينا، وارحمهم كما ربونا صغاراً، واجزهم عنا خير ما جزيت به عبادك الصالحين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

إذا أردت النجاح في الدنيا والآخرة فاعمل بالوصايا الآتية:

خاطب والديك دائما بأدب ولا تقل لهما أف، ولا تنهرهما، وقل لهما قولا كريما.

أطع والديك دائما في غير معصية، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.

تلطف بوالديك ولا تعبس في وجههما، ولا تحدق النظر إليهما غاضبا.

حافظ على سمعة والديك وشرفهما ومالهما، ولا تأخذ شيئا بدون إذنهما.

اعمل ما يسرهما ولو من غير أمرهما كالخدمة وشراء اللوازم، والإجتهاد في طلب العلم.

شاورهما في أعمالك كلها واعتذر لهما إذا اضطررت للمخالفة.

أجب نداءهما مسرعا بوجه مبتسم قائلا: نعم يا أمي ويا أبي، ولا تقل لهما يا بابا ويا ماما فهي كلمات أجنبية.

أكرم صديقهما وأقرباءهما في حياتهما، وبعد موتهما.

لا تجادلهما ولا تخطئهما وحاول بأدب أن تبين لهما الصواب.

لا تعاندهما، ولا ترفع صوتك عليهما، وأنصت لحديثهما وتأدب معهما، ولا تزعج أحد إخوتك إكراما لوالديك.

انهض إلى والديك إذا دخلا عليك، وقبل رأسهما.

ساعد أمك في البيت، ولا تتأخر عن مساعدة أبيك في عمله.

لا تسافر إذا لم يأذنا لك ولو لأمر هام، فإن اضطررت فاعتذرلهما، ولا تقطع رسائلك عنهما.

لا تدخل عليهما بدون إذن، لا سيما وقت نومهما وراحتهما.

إذا كنت مبتلى بالتدخين فلا تدخن أمامهما.

لا تتناول طعاما قبلهما، وأكرمهما في الطعام والشراب.

لا تكذب عليهما، ولا تلمهما إذا عملا عملا لا يعجبك.

لا تفضل زوجتك، أو ولدك عليهما، واطلب رضاهما قبل كل شئ، فرضا الله في رضا الوالدين، وسخطه في سخطهما.

لا تجلس في مكان أعلى منهما، ولا تمد رجليك في حضرتهما متكبرا.

لا تتكبر في الإنتساب إلى أبيك ولو كنت موظفا كبيرا، واحذر أن تنكر معروفهما أوتؤذيهما بكلمة.

لا تبخل بالنفقة على والديك حتى يشكواك، فهذا عار عليك، وسترى ذلك من أولادك، فكما تدين تدان.

أكثر من زيارة والديك وتقديم الهدايا لهما، واشكرهما على تربيتك وتعبهما عليك، واعتبر بأولادك وما تقاسيه معهم.

أحق الناس بالإكرام أمك ثم أبوك، واعلم أن الجنة تحت أقدام الأمهات.

احذر من عقوق الوالدين وغضبهما فتشقى في الدنيا والآخرة، وسيعاملك أولادك بمثل ما تعامل به والديك.

إذا طلبت شيئا من والديك فتلطف بهما واشكرهما إن أعطياك، واعذرهما إن منعاك، ولا تكثر طلباتك لئلا تزعجهما.

إذا أصبحت قادرا على كسب الرزق فاعمل، وساعد والديك.

إن لوالديك عليك حقا، ولزوجك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه، وحاول التوفيق بينهما إن اختلفا، وقدم الهدايا للجانبين سرا.

إذا اختصم أبواك مع زوجتك فكن حكيما، وأفهم زوجتك أنك معها إن كان الحق بجانبها، وأنك مضطر لترضيهما.

إذا اختلفت مع أبويك في الزواج والطلاق فاحتكموا إلى الشرع، فهو خير عون لكم.

دعاء الوالدين مستجاب بالخير والشر، فاحذردعاءهما عليك بالشر.

تأدب مع الناس، فمن سب الناس سبوه، قال صلى الله عليه وسلم : "من الكبائر شتم والديه: يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه، فيسب أمه. متفق عليه.

زر والديك في حياتهما وبعد موتهما، وتصدق عنهما، وأكثر من الدعاء لهما قائلا : ((رب اغفر لي ولوالدي )). سورة نوح - آية 28 ((رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)) سورة الإسراء - آية 24.

منقوووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسك الجنة

avatar


تاريخ التسجيل : 24/07/2011
عدد المساهمات : 116
نقاط : 48768
الجنس : انثى

وبالوالدين احسانا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وبالوالدين احسانا   وبالوالدين احسانا Empty05/01/12, 04:35 pm

اللهم ارزقنا بر والدينا وارحمهما كما ربياني صغيرااا
بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وبالوالدين احسانا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  بـر الوالدين احسانا
» وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار ديزاين :: المنتدى العام ::   :: الركن الاسلامي-
انتقل الى: