إبتسم فإن اڷڷـه ما أشقاڪ إلا ليُسعدڪ
الُسسَّلاآم عَلَيڪم ۇرَحَمـﮧ الْلَّه وَبّرڪآِتـﮧ
’•’
تَبَسَّم فَإِن اڷڷـه مَاأَشْقَاك إِلَا لِيُسْعِدڪ
إِذَا رَأَيْت اڷڷه يَحْبِس عَنْك الْدُّنْيَا وَيڪثُر عَلَيڪ الْشَّدَائِد وَالْبَلْوَى
فَاعْلَم أَنڪ عَزِيْز عِنْدَه .. وَأَنڪ عِنْدَه بِمَكَان
وَأَنَّه يَسْلُك بڪ طَرِيْق أَوْلِيَائِه
وَأَصْفِيَائِه وَأَنَّه يْراڪ
’’
أَمَا تَسْمَع قَوْلَه تَعَالَى
(وَاصْبِر لِحُكْم رَبڪ فَإِنڪ بِأَعْيُنِنَا )
’’
إِن الْخَيْل إِذَا شَارَفَت نِهَايَة الْمِضْمَار
بُذِلَت قُصَارَى جَهَدَهَا .. لَتَفُوز بِالْسِّبَاق
فَلَا تڪن الْخَيْل أَفْطَن مِنڪ
فَإِنَّمَا الْأَعْمَال بِالْخَوَاتِيْم
’’
قَال أَحَد الْسَّلَف :
( الْمُخَلِّص : الَّذِي يَسْتُر طَاعَاتِه ڪمَا يَسْتُر عُيُوْبَه )
’’
جِسْمِي عَلَى الْبَرْد لَا يَقْوَى .. وَلَا عَلَى شِدَّة الْحَرَارَة ..
فڪيَف يَقْوَى عَلَى حَمِيْم .. وَقُوْدُهَا الْنَّاس وَالْحِجَارَة ؟؟ ..
" الْامَام الْشَّافِعِي "
’’
مَا رَأَيڪ لَو تَفْعَل أَحَدُهَا غَدَا
الْدُّعَاء فِي جَوْف الْلَّيْل
هَدِيَّة بَسِيْطَة لِأَحَد الْوَالِدَيْن
صِلَة قَرِيْب لَم تَرَه مُنْذ أَشْهُر
الْتَسَامُح مَع انْسَان غَاضِب مِنڪ
نَصِيْحَة أَخَوِيَّة وُدّيَّة لُإِنْسَان خَاص
رَسْم بَسْمَة عَلَى شَفَة يَتِيْم
صَدَقَة لَا تُخْبِر بِهَا أَحَد
قِرَاءَة سُوْرَة الْبَقَرَة
صَلَاة الْضُّحَى
’’
قَال ابْن تَيْمِيَّه
" وَالِاسْتِغْفَار أَكْبَر الْحَسَنَات وَبَابُه وَاسِع
.. فَمَن أَحَس بِتَقْصِيْر فِي قَوْلُه أَو عَمَلُه أَو حَالُه أَو
رِزْقَه أَو تَقْلِب قَلْبِه .. فَعَلَيْه بِالْتَّوْحِيْد وَالِاسْتِغْفَار
.. فَفِيْهِمَا الْشِّفَاء إِذَا ڪان بِصِدْق وَإِخْلاص " ..
’’
دَّمتمِّم بِرِعايَه اڷڷه وَحِفْظِه ..