قال الرسول صلى الله عليه وسلم : تبسمك في وجه أخيك صدقة ، أو قوله : لا تحقِرَنَّ من المعروفِ شيئاً ولو أن تلقى أخاكَ بوجه طَلق
عمرك......دقائق فاجعله ابتسامة.....
وحياتك....ايام فعشها مبتسما..........
واليك اجمل كلمات قيلت عن الابتسامة
أنثر الإبتسامات يميناً وشمالاً على طول الطريق، فإنك لن تعود للسير فيه ثانية..
بشاشة الوجه تجود من سخاء الكف..
بالإبتسام تذلل الصعاب..
- الإبتسامة أقل كلفة من الكهرباء، ولكنها أكثر إشراقاً..
االابتسامة تذيب الجليد ...وتنشر الارتياح
وتبلسم الجراح .. إنها مفتاح العلاقات الإنسانية الصافية
جميل أن تبدأ الصداقة بابتسامه ......والأجمل أن تنتهي بابتسامه
االابتسامة طريقك الأقصر إلى قلوب الآخرين .............
أن تشق طريقا بالابتسامة خير من أن تشقه بالسيف ..............
الثغر
والإبتسامة هما العلامة البارزة في صفاء النفس ونشوة الروح وفرحة القلب ؛
والإبتسامة من ثغر باسم جميل أذهبت لب كثير من الأدباء و الشعراء؛ وألهبت
حماسهم فقالوا :
اجمل آبتسامة تلك التي تشق طريقها عبر الدموع٠
يطلب الرجل من المرأة ثلاثا : الفضيلة في قلبها و الوداعة في وجهها ، والإبتسامة في
ثغرها٠
إبتسامة المرأة شعاع من أشعة الشمس٠
المرأة المبتسمة كالغرفة الدافئة التي تستميل الإنسان فيدخلها فيشعر برفاهيتها حتى ينسى كونه غريبا٠
الإبتسامة لغة لا يفهمها إلا النساء٠
المرأة دمعة وإبتسامة ، دمعة في سماء التفكير و إبتسامة في حقل النفس٠
أكثر ما يعجب في الإنسان طلاقة وجهه ، وأجمل ما في المرأة ابتسامتها ، وأفضل لغة يتداولها البشر فيما بينهم هي لغة الابتسام.
ما أصدق من قال
ابتسامة المرء شعاع من أشعّة الشمس.............
، إنّها عنوان التفاؤل ، والأمل في الحياة ، بل هي علامة الرّضى ، والاطمئنان والفرح ، كما هي علامة من علامات الصداقة والمحبة ،
أمّا
ابتسامة المرأة ، فعنوان من عناوين جمالها ، وسبب من أسباب جاذبَّيتها ،
وسر من أسرار جمالها ، فيها تجذب المحِّبين ، وتغري العاشقين ، فإذا أردنا
أن نصف وجهاً بالجمال ، نقول : الضحّاك
مما راق لي