أحد الأبطال الشعراء الكرماء في الجاهلية والإسلام، أسلم سنة 9هـ،
وكان منهمكاً في شرب النبيذ، فحده عمر رضي الله عنه مراراً، ثم نفاه إلى جزيرة بالبحر. فهرب، ولحق بسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه وهو بالقادسية يحارب الفرس، فكتب إليه عمر أن يحبسه، فحبسه سعد عنده. واشتد القتال في أحد أيام القادسية، فالتمس أبو محجن من امرأة سعد (سلمى) أن تحل قيده، وعاهدها أن يعود إلى القيد إن سلم، وأنشد أبياتاً في ذلك، فخلت سبيله، فقاتل قتالا عجيباً، ورجع بعد المعركة إلى قيده وسجنه. فحدثت سلمى سعداً بخبره، فأطلقه وقال له: لن أحدك أبداً.
فترك النبيذ وقال: كنت آنف أن أتركه من أجل الحد! وتوفي بأذربيجان أو بجرجان.
وإليكم ما قال في هذه الوقعة الشهيرة التي علا فيها كعب المسلمين العرب
للحروف بين اناملك معناً آخر .. تحمل لنا الابداع في كل حرف تنثره هاهنا أشكرك على هذه الهمسات الرائعة التي أنارت صفحات المنتدى كلمات راقيه من قلم راقي سلمت اناملك الرائعه على هذا النثر الرائع كروعتك ابدعت واكثر دمت ودام نبض قلمك لك تقديري
أحلى وردة
تاريخ التسجيل : 12/09/2012عدد المساهمات : 30نقاط : 44560الجنس : العمر : 27