منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك
منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك

منتديات ستار ديزاين

تصميم و برمجة المواقع
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 خلق الحياء

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس الاقصى

فارس الاقصى


تاريخ التسجيل : 09/02/2012
عدد المساهمات : 294
نقاط : 47506
الجنس : ذكر
العمر : 54

خلق الحياء Empty
مُساهمةموضوع: خلق الحياء   خلق الحياء Empty30/07/12, 08:46 pm


خُلُقُ : ( الحَيَاءِ ) .. وَفَضِيْلَتُهُ لِلنِّسَاءِ ، وَعِبَرٌ مِنْ قِصَّةِ : ( كَلِيْمِ رَبِّ الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ )
الحمدُ للهِ ربِ العالمينَ ، والصلاةُ والسلامُ على نبينا محمدٍ الأمينِ ، وعلى آلهِ وأصحابهِ أجمعينَ ، وبعدُ :
الحياءُ هو : ( إنقباضُ النَّفسِ مِن شيءٍ ، وتَركه حَذرًا عَن اللَّومِ فيهِ ) ( التعريفات للجرجاني / 94 )
، يُقال : ( إمرأةٌ حَيِيَّةٌ ) أي : ( ذاتُ حياءٍ ) ، والحياءُ خُلُقٌ
عظيمٌ ، وهو في المرأةِ من أصلِ فِطرتِها ( السَّليمةِ ) ، ولا تتخلى
إمراةٌ عن هذا الخُلُقِ العظيمِ ؛ إلا خالفتْ الفِطرةَ ( السَّليمةَ ) ! ، و
( الحياءُ ) ليسَ بعيبٍ ولا بمنقصةٍ ، بل هو شَرفٌ ـ للمرأةِ ـ ورِفْعةٌ ،
ومـتى ما رَفَعَــتْ المرأةُ سِـــــتارَ ( الحياءِ ) عنها ، وإتَّصفتْ
بالجُرأةِ والصَّلافَةِ ؛ سَقَطَتْ هَيبتُها ، وقَلَّتْ قِيمتُها ، وقد
وردتْ أحاديثُ كثيرةٌ في فَضلهِ ؛ مِنهـا : ما قالهُ رسولُ اللهِ ـ صلى
اللهُ عليهِ وآلهِ وسلمَ ـ : ( الإِيْمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً ـ
أَوْ بِضْعٌ وَسِتّونَ شُعْبَةٌ ـ ، فَأَفْضَلُهَا قَولُ : لَا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنْ الطَّرِيْقِ ،
وَالحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيْمَانِ ) ، وقالَ ـ أيضاً ـ عن الحيـاءِ
أنَّهُ : ( لَا يَأتِيْ إِلَّا بِخَــيْرٍ ) ، وقالَ ـ أيضاً ـ : (
الْحَيَاءُ خَيْرٌ
كُلُّهُ ، ـ أَوْ
قَالَ ـ : الْحَيَاءُ كُلُّهُ خَيْرٌ ) ، وقالَ ـ أيضاً ـ : ( الحَيَاءُ
وَالإِيْمَانُ قُرَنَاءُ ـ جَمِيْعَاً ـ ، إِذَا رُفِعَ أَحَدُهُمَا ؛
رُفِعَ الآخَرُ ) ، وكانَ ـ صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلمَ ـ : ( أَشَدُّ
حَيَاءً مِنْ العَذْرَاءِ فِـي خِدْرِهَا ) .

والحياءُ نوعانِ : ( مَحمودٌ ) ، و (
مَذمومٌ ) ، فأما ( المَحمودُ ) ؛ فَهوَ أن يَستَحيِيَ المرءُ مما يُستَحيا
مِنهُ ـ ( شَرْعاً وعُرْفاً ) ـ ؛ كالمعاصي وقَبائحِ الأُمورِ ، وأما (
المذمومُ ) ؛ فَهوَ أن يَستَحيِيَ المرءُ مِنْ قولِ الحقِ وفِعلِ الحقِ وما
أَمَرَتْ بِهِ الشريعةُ وحَضَّتْ عليهِ وحَثَّتْ ، فهذا مما لا يَنبغي
الحياءُ مِنْهُ ، و ( لا حَياءَ فِيْ فَهْمِ الدِّيْنِ وَتَبْلِيْغِهِ ) ،
ولهذا كانتْ السَّيدةُ عائشةُ ـ رضي اللهُ عنها ـ مُعْجـبةٌ ـ جِداً ـ
بنساءِ الأنصارِ ، حتى أَنها أَثْنتْ عَليهِنَّ ؛ فقالتْ : ( رَحِمَ اللهُ
نِسَاءَ الأَنْصَارِ ؛ لَمْ يَمْنَعْهُنَّ حَيَاؤُهُنَّ أَنْ يَتَفَقْهنَ
فِي الدِّيْنِ ) .

وسنأخُذُ بعضَ العِبَرِ مِنْ قِصَّةِ نبي
اللهِ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ حينَ فَرَّ بِدينهِ مُهاجِراً إلى اللهِ ـ
تعالى ـ قاصداً دِيارَ ( مَدْيَنَ ) ؛ للخَلاصِ مِنْ سَطوةِ فِرعونَ
وقَهرهِ ، وهذهِ العِبَرُ هي مِنْ خَمْسِ آياتِ مِنْ سُورةِ القَصَصِ ،
وسَأَسْرُدُ الآياتِ ثُمَّ نُفَصِّلُ فِيها ..

قالَ اللهُ ـ تعالى ـ : {
وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ
يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا
خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا
شَيْخٌ كَبِيرٌ { 23 } فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ
فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ { 24 }
فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي
يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ
عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَــالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَــوْمِ
الظَّالِمــــــِينَ { 25 } قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ
إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ { 26 } قَالَ
إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن
تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِندِكَ
وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ
الصَّالِحِينَ { 27 }}
( سورة القصص 23 ـ 27 ) .
1 ـ قولُهُ : { وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ }؛
أَي : إِن هَاتينِ المرأتينِ تُحاوِلانِ مَنْعَ أغنامَهُمَا عَنْ وُرُودِ
الماءِ ؛ حتَّى لا يُزاحِمْنَّ الرِّجالَ ! ؛ لِمـَـا لِلْمُزاحمةِ
والخُلْطَةِ مِنْ مَفاسدٍ ، فيَنتَظرنَ حتى يَنتهيَ القومُ مِنْ السُقيا ،
وبَعدها يَسقينَ أَغنامَهُـما ! ، وهــــذا مِنَ ( الحَـيَاءِ ) ، فَرَقَّ
قَلْبُ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ لهما ، ورَحِمَ حالَـهُما ؛ فقالَ لهما :
{ مَا خَطْبُكُمَا } ؟! .
2 ـ بعدَ أَن سَأَلَ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ المرأَتينِ عَن سَببِ عَدمِ وُرُودِهما الماءَ للسُقيا ؛ جاءَ جَوابَهُما : { قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ }
! ، وهذا جَوابٌ حَكيمٌ وسَديدٌ ؛ يَنُمُّ عنْ فِطْنَةٍ ، وحُسْنِ إختيارٍ
لِلأَلفاظِ ! ؛ فَقَدْ أَعطَيَتَا عُذرينِ لمُـوسى ـ عليهِ السلامُ ـ ؛ الأوَّلُ
: أَنَّهُما امرأتان ، وبِالتَّالي ؛ فَإنَّ مُزاحمتَهُما لِلرِّجالِ ؛
يُعتبرُ نَقصاً في ( الحَيَاءِ ) ! ، وممِّا ( قَدْ ) يُعرضْهُنَّ
لِلسُّوءِ ! ، والثَّاني : أَنَّ أباهُما رَجلٌ ( طاعنٌ في السِنِّ )
لا يَستطيعُ رَعْيَ الغَنَمِ ، وهذا العُذرُ يَدُلُّ على فِطْنَتِهِمَا ؛
لِكي يَعرفَ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ أَنَّهُ لَولا إِضطِرارُهُما ؛ لَـمَا
خَرجتا مِنْ بَيتِهِما ـ أَصْلاً ـ ! ، ولكنَّها ( الضَّرورةُ المُلجئةُ
لِذلكَ ) ، ومع هذا ( الإِضطِرارَ ) فإِنهُما تَحملتا مَرارَةَ الإِنتظارِ
وعَدَمَ مُزاحمةِ الرِّجالِ ! ؛ مَخافةَ ( الفِتْنَةِ ) !! ،
{ فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ}
، ولَمْ يَكن لمُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ طعامٌ سِوى ( البَقْلِ ) و (
ونَباتِ الشَّجَرِ ) حتى ألَمَّ بهِ الجُهْدُ !! ، ويَذكرُ أهلُ التفسيرِ
أنَّ القَومَ بَعدما سَقَوا مَواشِيَهِم ؛ وَضعوا على عَيْنِ البِئْرِ
صَخرةً عظيمةً لا يَستطيعُ تَحريكَها إِلا عَشرةٌ مِنْ الرِّجالِ ،
فأَزالها مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ وَحدَهُ ! ـ ؛ ليَسقِيَ غَنَمَ
المَرأتينِ ، وهذهِ هيَ ( القُوَّةُ ) ـ التي سَأُشيرُ إليها لاحِقَاً ـ .

3 ـ قولُهُ : { فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء } ؛ والـ { اسْتِحْيَاء }هو
: ( شِدَّةُ الحَيَاءِ ) ، وكما قالَ أَهلُ التَّفسيرِ أَنها جَاءتْ تَمشي
مِشْيَةَ ( الحَيِيَّةِ ) مُغَطِّيَةً وَجهَها ، وهكذا يَنبغي لِلمرأةِ
المُسلمةِ ! ،
{ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا } ، وقَولُها : { إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا }إحترازٌ
جَميلٌ في الكَلامِ ؛ مِنْ كونِ أباها هُو مَنْ دعاهُ ، ولمْ تَقُـل : (
تَعَالَ لِنَأجُرَكَ ) ! ، وقِيلَ أَنَّ الأَبَ هُوَ ( شُعَيْبٌ ) ـ عليهِ
السلامُ ـ ، وقَيلَ لَا .. هُوَ ليسَ بـ ( شُعَيْبٍ ) ـ عليهِ السلامُ ـ ؛
إنَّما هُوَ رَجلٌ صَالحٌ مِنْ صُلَحاءِ ( مَدْيَنَ ) مِنْ قَومِ شُعَيْبٍ ـ
عليهِ السلامُ ـ ، وكانَ ( شُعَيْبُ ) ـ عليهِ السلامُ ـ قَد تُوفيَ قَبلَ
ذلكَ الوَقْتِ ، والصَّوابُ هُوَ القولُ الثاني ، وهذا مَا قالَ بِهِ (
إبنُ كثيرٍ ) ، و ( السَّعديُّ ) ـ رحمَهُما اللهُ تعالى ـ وغيرُهُما ـ ،
وذكرَ أهلُ التفسيرِ أَنَّ المرأةَ كانتْ تَمشي أَمامَ مُوسى ـ عليهِ
السلامُ ـ ؛ لِتَدُلَّهُ على الطَّريقِ ، وكانتْ الرِّيحُ تُكَفْكِفُ
ثَوبَها ؛ فقالَ لها مُوسى ـ عليهَ السلامُ ـ ( كوني خلفي وأشيري عليَّ
بجهةِ الطريقِ برَمي الحَصَا ) ، وهذا مِنْ حِرصِ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ
عَلَيها ! ، وهذهِ هيَ ( الأَمَانَةُ ) ـ بِحقٍ ـ ،
{ فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }
، مِنْ أَنَّهُ فَرَّ مِنْ بَطشِ فِرعونَ وكَيدِهِ ؛ طَمأَنَهُ ـ هذا
الرَّجلُ الصالحُ ـ بأن هذهِ الدِّيارَ ليسَ لِفرعونَ عليها سُلطةٌ ، ولنْ
يَصِلَ إليكَ ، ومِنْ ثَمَّ أَكرَمَهُ ـ بَعدَ أَنْ أمَّنَهُ ـ أَكرَمَهُ
بالطَّعامِ .

4 ـ قولُهُ : { قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ }
، إِقْتَرَحَتْ إِحدى بَناتِ هذا الرَّجلِ الصَّالحِ على أَبيها بِأَنْ
يَستعمِلَ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ أَجيراً عِندَهمْ ؛ لِـمَا رَأَتْ مِنْ (
قُوَّتِهِ ) ! ، و ( أَمَانَتِهِ ) ! .

5 ـ قولُهُ :{
قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى
أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ
عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ
مِنَ الصَّالِحِينَ }
، وفي هذا
جَوازُ أَنْ يَعرضَ الرَّجلُ ابْنَتَهُ لِلزَّواجِ مِمَّنْ يَراهُ كُفْؤاً
لها ، ويَتَوسَّمُ بِهِ خَيراً ، وقَد أُعجِبَ الرَّجلُ الصَّالحُ بـ ( قُوَّةِ وأَمَانَةِ ) مُوسى ـ عليهِ السلامِ ـ ، فَهاتانِ صفتانِ مُتلازِمتانِ ، ويَقِلُّ قَدْرُ الرَّجُلِ إِذا فَقَدَ إِحْدَاهُما ! ، وقـولُهُ:
{ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ }، لَمْ
يُجبرهُ على واحِدةٍ ، ولَمْ يُشِرْ إلى إِحْداهُما ، وإِنَّما جَعلَ
الإِختيارَ لمُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ ، وهذا مِنْ أَعــالِي مَنازلِ
الكَــرَمِ ! ، وكانَ مَهرُها هُوَ أَنْ يَعملَ أَجيراً عِندَهُ ثَمانيَ
حِجَجٍ ـ أَيْ : سَنَواتٍ ـ ! ، وإِذا زادَ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ
فَوقَها سَنَتَيْنِ ؛ فَهذا فَضْلٌ مِنْ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ على
الرَّجلِ الصَّالحِ ؛ فَقَبِلَ مُوسى ـ عليهِ السلامُ ـ بِهذا الشَّرطِ ،
وتَزوجَ المَرأةَ ، وبَقِيَ عِندَ أَبيهَا إِلى نِهايَةِ الأَجَلِ ،
وقِيْلَ إِنَّهُ أتَمَّهَا إِلى عَشْرِ سِنِيْنٍ .. واللهُ أَعلى وأَعلمُ
.. وصلى اللهُ وسلَّم وباركَ على نَبينا مُحمَّدٍ وعلى آلهِ وأَصحابِهِ
أَجمعينَ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
DJ Hylian Designer
مؤسس ورش العرب
مؤسس ورش العرب
DJ Hylian Designer


الرتبة الشرفية : عضو بارز
تاريخ التسجيل : 06/01/2011
عدد المساهمات : 13836
نقاط : 73683
الجنس : ذكر
العمر : 24
الموقع : ستار ديزاين

خلق الحياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: خلق الحياء   خلق الحياء Empty30/07/12, 09:14 pm

رووووعة

بارك الله فيكم

ودي لكم

خلق الحياء H7qbasbvy1mt
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ritouja

ritouja


تاريخ التسجيل : 10/11/2011
عدد المساهمات : 1902
نقاط : 51175
الجنس : انثى

خلق الحياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: خلق الحياء   خلق الحياء Empty02/08/12, 10:10 am

خلق الحياء B7af24da76ec95d9d0b32e1ccb270500
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MoHcEn

MoHcEn


تاريخ التسجيل : 21/09/2011
عدد المساهمات : 6050
نقاط : 55909
الجنس : ذكر
العمر : 26

خلق الحياء Empty
مُساهمةموضوع: رد: خلق الحياء   خلق الحياء Empty02/08/12, 05:49 pm

تسلم ايديك على طرحك الجميل
تقبل مرورى وفائق تقديرى

خلق الحياء 29575710
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خلق الحياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحياء........
» تعريف الحياء
» اختاة اين الحياء
» الحياء من ارقى صفات البشر
» الحياء في الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار ديزاين :: المنتدى العام ::   :: الركن الاسلامي-
انتقل الى: