تاريخ التسجيل : 09/02/2012عدد المساهمات : 294نقاط : 47576الجنس : العمر : 54
موضوع: استخدم يا هو yahoo او bing 20/09/12, 08:15 am
استخدم يا هو yahoo او bing
قال الله تعالى (ومن يتّق الله يَجْعَل لَهُ مَخْرجاً. ويَرْزُقَهُ من حيث لا يَحْتَسب) [سورة الطلاق: 2 ـ 3]
وعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال: ما من عبد ترك شيئاً لله إلا أبدله الله به ما هو خير منه من حيث لا يحتسب، ولا تهاون به عبد فأخذ من حيث لا يصلح إلا أتاه الله بما هو أشد عليه. رواه وكيع في الزهد (2/635) وهناد رقم (851) وأبو نعيم في الحلية (1/253) وإسناده لا بأس به. ويشهد له حديث الزهري عن سالم عن أبيه مرفوعاً: ما ترك عبد شيئاً لله لا يتركه إلا له عوض الله منه ما هو خير له في دينه ودنياه. أخرجه أبو نعيم في الحلية (2/196).
وعن أبي قتادة وأبي الدهماء وكانا يكثران السفر نحو البيت قالا أتينا على رجل من أهل البادية فقال لنا البدوي أخذ بيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يعلمني مما علمه الله عز وجل وقال: (إنك لا تدع شيئاً إتقاء الله تعالى إلا أعطاك الله عز وجل خيراً منه). رواه أحمد (5/363) وإسناده صحيح ورواه البيهقي (5/335) ووكيع في الزهد والقضاعي في مسنده.
وعن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ترك اللباس تواضعاً لله وهو يقدر عليه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخير من أي حلل الإيمان شاء يلبسها)(1)
وعنه عن أبيه قال: (من ترك شهوة وهو يقدر عليه تواضعاً لله دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق)(2)
استخدم يا هو yahoo
او bing
وقاطع جوجل من اجل الحبيب
انت تعلم كم ستتكلف جوجل اذا تم مقاطعتها على تجرئها على ىنشر الفلم المسيء لخير البشر
اخي المسلم اختي المسلم انا لا ادعوك الى التظاهر وتخريب الممتلكات وهذا ما استغله الكثير من البشر لكي يبحثوا عن مبررات لهم انا ادعوك فقط لمقاطعة جوجل ويوتوب لكي يعلم ان المسلمين يؤثرون ايضا على اقصاده ولكي يعلم انه لا يحق له ولا لغيره ان يتجرء علينا
تاكد اخي الفاضل اختي الفاضلة انه بمقاطعتنا لجوجل سوف نكبده خسائر لن ينساها ابدا وسوف ينصاع باخر المطاف لنا لاننا اصحاب حق
لك لا يقول احد لا يوجد بديل على العكس يوجد محرك بحث ياهو وبينج وممكن كثيرا ان نستفيد منهم
ritouja
تاريخ التسجيل : 10/11/2011عدد المساهمات : 1902نقاط : 51245الجنس :
موضوع: رد: استخدم يا هو yahoo او bing 22/09/12, 07:27 am