بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم كلمـات رآقت لـي كثيراً ..
آستهوى الناس استجلاب الحزن ! ..
يصطفون خلف القراءة الحزينة ..
يطربون مع الشدو الحزين ..
يتابعون الدراما الحزينة ..
يقرؤون في الأدب الحزين ..
يريدون الشكوى ..
يطلبون البوح ..
يبحثون عن الصديق لأجل الفضفضة ..
و يغلقون على أنفسهم في بثّ التناهيد ..
لتجد خلاصة حياتهم -> ما فيه أحد فاهمني! ..
أصبح ( الهمّ ) مطلب ، و مطيّة ( الغمّ ) مركب ..
حتى من راغدِ العيش هانئ الحال ،
يفتشُ عن الناقص و يخترعُ الألم ليتباكى عليه ! ..
عبّرت عنهم مقطوعة أحمد مطر
و لا ألقى سوى حَزَنٍ ، على حَزَنٍ ، على حَزَنِ " !
، بعد أن غيّبوا القبسَ النبوي " من أصبحَ منكم
آمناً في سِرْبه ،
معافى في جسده ،
عنده قوت يومه ،
فكأنما حِيزت له الدنيا بحذافيرها " ..
اللهـم أجعل قلوبنـا متعلقه بذكـرك .. اللهم إني أسـألك الهدآيـه والثبــات .. اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضـا ..
عجبتني الكلمـات كثيراً تحكي عن فئه تعيش بيننـا ..
ربمـا لم أوفق بإختيار العنوآن لكـن المضمون هـو أجمل بكثيـر ..