هذا موضوع شامل لكل الكتب المهتمه بالحديث الشريف
وهي
كتب معروفه لدى الأغلبيه منّا
وهنا اتيت بها مع وضع نبذه عن
كاتبها .. ووصف صغير عن ماهية الكتاب
ويمكنكم قراءة اي كتاب موجود
من ضمن القائمه
بالضغط عليه
اتمنى من الله ان تعم الفائده
للجميع
طبعا .. جميع الكتب مأخوذه من موقع نداء الإيمان
(1)
صحيح البخاري
تأليف:
أبو عبد الله
محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة البخاري
بلد المنشأ: بخارى
تاريخ
المولد: 194 هـ
تاريخ الوفاة: 256 هـ
نبذة:
وهبه الله ـ منذ طفولته ـ
قوة في الذكاء، والحفظ من خلال ذاكرة قوية تحدى بها أقوى الاختبارات، التي
تعرض لها في عدة مواقف. وارتحل بين عدة بلدان؛ طلبًا للحديث الشريف، ولينهل
من كبار علماء وشيوخ عصره في بخارى وغيرها. وكان يحفظ مائة ألف حديث صحيح،
ومائتي ألف حديث غير صحيح. وتوفي ـ رحمه الله ـ ليلة عيد الفطر سنة ست
وخمسين ومائتين وقد بلغ اثنتين وستين سنة.
نبذه
عن الكتاب
أول مصنف في الحديث الصحيح المجرد ، وجاء مبوبًا على
الموضوعات الفقهية. وجملة أحاديث كتابه: سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون
حديثًا بالمكرر، ومن غير المكرر أربعة آلاف حديث. واسمه: "الجامع الصحيح
المسند المختصر من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه"، وهو
أصح الكتب بعد كتاب الله.
(2)
صحيح مسلم
تأليف
أبو
الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري
بلد
المنشأ: نيسابور
تاريخ المولد: 204
هـ
تاريخ الوفاة: 261 هـ
نبذة:
وُلِدَ سنة 204هـ بنيسابور، وتُوفِّيَ سنة
261هـ. رحل إلى العراق، والحجاز، ومصر، والشام، وسمع من علمائها، وشارك
البخاري في بعض شيوخه، وروى عن البخاري ـ نَفْسِهِ ـ ولازمه ودافع عنه،
وحذا حذوه. وكان شديد الورع، فَطِنًا حَافِظًا زاهدًا. وممن رووا عنه
الإمام الترمذي الحافظ.
نبذه عن الكتاب
كتاب
نفيس جمع فيه مؤلفه 3033حديثًا، واشترط فيها الصحة من ثلاثمائة ألف حديث
مسموعة، واختار منها 3033 حديثًا فقط صحيحة، أجمعت الأمة على صحته وهو ثاني
الصحيحين، ورتبه على الأبواب الفقهية، وهو كتاب جامع للأحكام، والآداب،
والأخلاق، والعقائد، وغير ذلك.
(3)
سنن أبي داوود
تأليف
سليمان
بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمر الأزدي السجستاني
بلد المنشأ: سجستان
تاريخ
المولد: 202 هـ
تاريخ الوفاة: 275 هـ
نبذة:
وُلد في إقليم متاخم بالهند
سنة 202هـ، ثم رحل إلى الشام، ومصر، وبغداد، والحجاز، وكان وَرِعًا تقيًا.
قال عنه إبراهيم الحربي "أُلِينَ لأبي داودَ الحديث كما أُلِينَ لداودَ ـ
عليه السلام ـ الحديدُ".
نبذه عن الكتاب
كتاب
جمع أبو داود فيه السنن والأحكام، ولمَّا صنفه عرضه على أحمد بن حنبل
فاستحسنه. ولم يقصر أبو داود سننه على الصحيح، بل خَرَّج فيه الصحيح،
والحسن، والضعيف، والمحتمل، وما لم يجمع على تركه. وكان يري العمل بالضعيف
في فضائل الأعمال، إذا لم يكن هناك غيره. ويُعد الكتاب من مظان الحديث
الحسن، حيث جمعه من خمسمائة ألف حديث، انتقى منها 4800، ومن أحسن شراحه
الإمام الخطابي في كتاب معالم السنن. وقبلته الأمة بالرضا فرض الله عنه
وجزاه خير الجزاء.
(4)
سنن الترمذي
تأليف
أبو
عيسى محمد بن عيسى بن سورة بن موسى بن الضحاك السلمي الترمذي
بلد المنشأ: ترمذ
تاريخ
المولد: 209 هـ
تاريخ الوفاة: 279 هـ
نبذة:
وُلِدَ سنة 209هـ، في مدينة
ترمذ، وبها تُوفى سنة 279هـ . رحل إلى الحجاز، والعراق، وخُراسان، وَجَمَعَ
وصنف ودرس، ثم رجع إلى ترمذ، وعقد مجالسه، حتى ابتلي بالعمى، ومكث ضريرًا
حتى مات سنة 279هـ.
نبذه عن الكتاب
يُعد
الكتاب كتابُ فقهٍ وحديث، ولم يقصره على الصحيح، بل فيه الصحيح وغيره،
واشترط على نفسه أن لا يُخَرِّج حديثًا، إلا وقد عمل به فقيه، أو احتج به
محتج.
(5)
سنن النسائي
تأليف
أبو
عبد الرحمن أحمد بن على بن شعيب بن على بن سنان بن البحر الخراساني
بلد المنشأ: نساء
تاريخ
المولد: 215 هـ
تاريخ الوفاة: 303هـ
نبذة:
ولد في مدينة نساء سنة 215هـ، وحفظ القرآن
صغيرًا، ولما بلغ ارتحل في طلب، واختلفوا في موطن دفنه: فقالوا: بين الصفا
والمروة، وقيل: بالرملة بفلسطين، وقيل: بيت المقدس. وكانت وفاته سنة 303هـ .
وكان رحمه الله فَقِيهًا، ورعًا، قال الدراقطني: كان النَّسَائي أفقهَ
مشايخِ مصر، وكان شافعيَ المذهب
نبذه عن الكتاب
ألف
النسائي كتاب السنن الكبرى، وجمع فيه الصحيح، والحسن، وما يقاربه، ثم
اختصره في كتاب سماه المجتبى من السنن (السنن الصغرى) ورتبه على الموضوعات،
والأبواب الفقهية. قال بعض العلماء: إن درجة كتاب النسائي بعد الصحيحين؛
لأنها أقل السنن ضعيفًا. وانتقد ابن الجوزي عليها عشرة أحاديث وليس حكمه
مسلمًا به، ففيها الصحيح، والضعيف، والحسن، والضعيف فيها قليل.
(6)
سنن إبن ماجه
تأليف
أبو
عبد الله محمد بن يزيد بن ماجه الربعي القزويني
بلد
المنشأ: قزوين
تاريخ المولد: 209
تاريخ الوفاة: 273
نبذة:
نشأ
محبًا للعلم، شغوفًا بالحديث، وارتحل إلى مكة، والعراق، الشام، ومصر، وسمع
من شيوخها، فسمع من أصحاب مالك، والليث بن سعد، وسمع من أبي بكر بن أبي
شيبة، وكان ذا علم، وفقه، وفضل، وتُوفِّىَ رحمه الله تعالى في 273هـ
نبذه عن الكتاب
من أَجَلِّ كتبه، وأعظمها وأبقاها
على الزمان، وبها عرف واشتهر، وقد رتبها على الكتب والأبواب، وقد اختلف
العلماء حول منزلتها من كتب السنة. وقد أحسن وأجاد حينما بدأ كتابه بباب
اتباع سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وساق فيه الأحاديث الدالة على
حجية السنة، ووجوب اتباعها والعمل بها. وسنن ابن ماجه منها: الصحيح،
والحسن، والضعيف، بل والمنكر والموضوع على قلة. ومهما يكن من شيء،
فالأحاديث الموضوعة قليلة بالنسبة إلى جملة أحاديث الكتاب، التي تزيد عن
أربعة آلاف حديث، فهي لم تَغُضَّ من قيمة الكتاب، وسنن ابن ماجه أصل من
أصول السنة، وينبوع من ينابيعها.
(7)
موطأ مالك
تأليف
أبو
عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبى عامر بن عمر