نصائح للمطلقة قبل الاقدام على تجربة الزواج للمرة الثانيه
4 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
محمد الفلكي
تاريخ التسجيل : 15/09/2013عدد المساهمات : 1329نقاط : 42827الجنس : العمر : 63
موضوع: نصائح للمطلقة قبل الاقدام على تجربة الزواج للمرة الثانيه 15/09/13, 02:24 am
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته لگل مطلقة آرچو آن تتحلى پآلصپر وآن تفگر في آلخطوة آلتآلية للزوآچ حيث آنهآ مرت پتچرپة وستقوم پتگرآرهآ ولگن هنآ يختلف عمآ مضى فآلتچرپة آلآولية گآن پمثآپة آلدرس وآلعپرة وآلعظة للعديد من آلآمور وآلمسآئل ، فگآن هنآگ آلقلپ من يحگم ، لگن هيهآت هنآ يچپ على آلقلپ آن لآ يتدخل آلآ پعد آن يحگم آلعقل ، وهنآ پعض آلنصآئح آرچو آن تگون پمثآپة منپه وليس پمثآپة فرض على آلمطلقة ولگن فقط لآعآدة آلحسآپ مرة آخرى وللتذگير فقط ، ويچپ عليگ آختي آلمطلقة آن تپدئي پمآ يلي :
1_ أحسني آختيآر شريگ حيآتگ وآعرفيه چيدآً پآلسؤآل عنه حين تقدمه لخطپتگ ولآ تدعي آي شيء پخآطرگ آلآ وتسأليه عنه. 2_ أچلسي چلسة مصآرحة مع نفسگ وتذگري في أسپآپ آلطلآق آلسآپق ولنعد إلى آلمآضي فقد گآنت آلطپآع في آلچآهلية آلمگآپرة أحيآنآً ولآ نعترف پخطئنآ ولگن لمآ چآء آلإسلآم غيّر هذآ آلفگر فقآل صلى آلله عليه وسلم : آلمؤمن مرآة أخيه آلمؤمن ، وقآل عمر أپن آلخطآپ رضي آلله عنه : رحم آلله من أهدى إلينآ عيوپنآ ، وآلإسلآم حث على آلنصيحة وآلتنآصح وچعل آلدين آلنصيحة پأسلوپ آلرفق وآللين إذآ گآنت أسپآپ آلطلآق مآئة في آلمآئة پسپپ زوچگ گأن يگون إنسآن قآسي چدآً أو عنده خيآنآت أو آنحرآفآت خُلقيه گشرپ مسگر أو مخدرآت ..... آلخ فهذآ يگون آلخلل منه ، أمآ إذآ گآن فيه نسپة مشآرگة في سپپ آلطلآق پينگ وپين زوچگ گمنآزعته في آلقوآمة آلتي چعلهآ آلله من آختصآص آلرچل ، أو يگون عنآد منگ تسپپ في سوء آلعلآقة پينگم فعليگ مرآچعة نفسگ في ذلگ وتصحيح أخطآئگ لأن آلإسلآم حث على طآعة آلزوچ في آلمعروف وقآل صلى آلله عليه وسلم : لوگنت آمر أحد أن يسچد لأحد لأمرت آلمرأة أن تسچد لزوچهآ – صحيح روآه آلترمذي صحيح آلچآمع آلصغير 2/937 ، وآلملآئگة تلعن من تپآت وزوچهآ عليهآ غضپآن عليهآ أو تگون ترفض ممآرسة آلچمآع معه پدون عذر قآل صلى آلله عليه وسلم : -إذآ دعآ آلرچل آمرأته إلى فرآشه فلم تأته فپآت غضپآن عليهآ لعنتهآ آلملآئگة حتى تصپح – متفق عليه ، إذآ گنتِ مشآرگة في سپپ آلطلآق أو گنتِ أنتِ آلسپپ آلرئيسي في طلآقگ صلحّي نفسگ وعآلچي أخطآئگ ورآچعي تعآليم آلدين آلإسلآمي في حق آلزوچ على زوچته وحق آلزوچة على آلزوچ ولآ يغرگ گلآم آلنآعقين آلذين قد يگونوآ من آلمحرضّين لگِ على زوچگ پدعآوى مختلفة فهم ليسوآ أحسن من آلإسلآم آلذي ضمن حقوق آلمرأة وحتى في پعض آلأعلآم وغيره تسميم للأفگآر پدعوى حقوق آلمرأة ومسآوآتهآ پآلرچل وهم دمرّوآ آلمرأة قديمآً وحديثآً ويريدونهآ سلعة رخيصة تُپتذل ولحم عآرٍ يُعرض گمآ هو في آلغرپ ، أو قد تگون من آلمحرضآت لگي على زوچگ هي آمرأة أو صديقة تدخلت في حيآتگم مع زوچگ وغيّرت قلپگ على زوچگ پدآفع آلحسد لگم 3- لآتقآرني پين حيآتگ في پيت أهلگ مثلآً أذآ گنتِ مدللة پين أهلگ وأستغرپتي آلحيآة آلزوچية لأنهآ تختلف من طآعة آلزوچ وغيره ممآ قد يختلف عن پيت أهلگ ، تگّيفي مع هذآ آلوضع مع آلأيآم وتأقلمي معه لأن آلتعآمل مع آلزوچ يختلف عن آلتعآمل مع آلأپ وآلأخ وهذآ ممآ يسپپ گثير من آلمشآگل آلزوچية ويگون سپپ آلطلآق ومن تريد وضع پيت أهلهآ ونفس طريقتهم لمآذآ تزوچت لچلست في پيت أهلهآ أفضل لهآ 4- أطلپي آلنصيحة وآلتوچيه ممن يريدون لگي آلخير گأمگ أو أخوآتگ أو صديقة نآصحة تريد لگي آلخير في ملآحظة آلقصور إذآ گآن عندگ آو تعديل سلوگ فليس أحد منآ معصوم فگلنآ خطّآءين وخير آلخطّآءين آلتوآپون 5_ أپتعدي عن آلشگ وآلحسآسية آلزآئدة آلتي قد تنغص حيآتگ وهذآ لآيعني أن تگوني سآذچة لآ ولگن ليگن مپدأ حسن آلظن عندگ مآلم يپدر شيء يثپت عگسه ، ليگون لگِ خصوصية وأستقّلي پمآلگ إذآ گآن عندگ مآل وآفتحي حسآپ خآص پگ وآلأمر عآئد لگي إذآ گنتِ مسآعدة زوچگ أو على حسپ رضآگ وآتفآقگ معه إذآ گنتم تريدون آلمشآرگة مع پعض أو آلمسآعدة إذآ گآن محتآچ وگآن پرضآگ لأنه للأسف حدثت حوآدث آستغلآل لپعض آلأزوآچ أموآل زوچته وأگلهآ پدون رضآهآ وهذآ ممآ حذّر آلنپي صلى آلله عليه وسلم حين قآل: - من أقتطع حق آمرئ مسلم پيمينه فقد أوچپ آلله له آلنآر وحرّم عليه آلچنه – فقآل رچل وإن گآن شيئآً يسيرآً يآرسول آلله ؟ فقآل صلى آلله عليه وسلم : - وأن قضيپآً من أرآگ – روآه مسلم حتى مسوآگ آلأسنآن زهيد آلثمن لآ يچوز أخذه آلأ پرضآ صآحپه 6_ أنسي آلمآضي وآپدئي حيآة چديدة ولآ تثيري آلگلآم عن مطلقگ فأن گآن مدح له فأنگ چنيتي على نفسگ في تخريپ حيآتگ في آستثآرة زوچگ وتحريگ غيرته وهذآ يچپ عدم عمله لأنگ تزوچتي آلآن پرضآگ وأن گآن ذم لطليقگ گذگر أعمآل سيئة گآن يعملهآ من قسوة گضرپ أو خيآنة أو تعآطي مسگرآت فهذآ فيه مذله لگي وتصغير لنفسگ ولآ ينپغي لگي هذآ 7_ أپتعدي عن آلمقآرنة پين مطلقگ وزوچگ آلحآلي دآخل نفسگ من آلنآحية آلمآلية آو آلچسمية وغيرهآ فأنگِ أن گآن سپپ آلطلآق من زوچگ فأنه لآيستحق أن يُذگر لأنه لم يصلح زوچ لگِ وگآن لآيمگن للحيآة آن تستمر معه ، وأن گآن آلسپپ منگِ فهذآ قضآء وقدر وأمر وقع وحدث فلآ دآعي لمقآرنته لأنه قد يگون لزوچگ آلحآلي مزآيآ أگثر من آلسآپق آگتشفيهآ وأقنعي پوضعگ مآدآم هو مؤدي حقوقه آلزوچية وغير مخل پهآ فآلمقآرنة تفسد حيآتگ وتنگّدهآ وتخسرين خسآرتين پآلسآپق وآلآن وإنگِ لم تتزوچي زوچگ هذآ آلإ عن قنآعة گآملة منگ ولم يُچپرگ أحد عليه 8_ آستعيني پآلله وتحلّي پآلثقة پآلنفس في پدأ هذه آلحيآة آلچديدة وتذگري أنگِ عندگ من آلإمگآنيآت وقد يگون من آلخپرة مآتگسپين په زوچگ وتسعدينه وتعلقين قلپه پگِ