فَخْرِيْ بِأَنِّيْ مُسْلِمٌ لا بِاْلْعُرُوْبَةِ وَاْلْنَّســـَــــــــــبْ
وَبِأَنَّ فِيْ قَلْبِيْ هُدَىْ اْلْتَّوْحِيْدِ لاْ شِرْكَ اْلْعَطَـــــبْ
وَبِإَنَّ لِيْ ذَاْكَ اْلْنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ عَاْلـِـــــــــــــيْ اْلأَدَبْ
صَلَّىْ عَلِيْهِ اْللهُ مَاْ ظَهَرَ اْلْسَّحَاْبُ وِمَاْ اْنْسَحَـــــبْ
وَبِأَن دِيْنَ اْللهِ يَأْمُرُ بِاْلْصَّلاْةِ فَأَقْـتــَــــــــــــــــرِبْ
وَبِأَنَّ فِيْ شَهْرِ اْلْصِّيَاْمُ تُقَىً وَفِيْ اْلْصَّوْمِ اْلْرُّتَـــبْ
وَبِأَنَّ فِيْ اْلْمَاْلِ اْلْزَّكَاْةُ لَطُهْرَةٌ وَبِهِ اْلْقُــــــــــــرَبْ
وَبِأَنَّ حَجَّ اْلْبَيْتِ أَمْرٌ لاْ يُؤَجَّلُ يَاْ عـَــــــــــــــرَبْ
هَذِي اْلْمَفَاْخِرُ فَاْعْمَلُوْاْ بِعَقِيْدَةٍ لا تَضْطـَـــــــــرِبْ
حمد بن عبدالله العقيل