تحيّرني وتقول انسى ..! واحس بخطوتي تِقسى وفيني من الخجل كله .. يخليني بعيد أرحل.. واتوهـ بداخل الصحراء واكفكف دمعتي وانساك
وأظل هناك ,, ولا تدري وش اللي صار بغيابك ولا تدري عن اللي مات بترابك ويحيابك.. وانت هناك ماتدري .. بإني حيل اشتاقك وتظل هناك ماتدري بإني مبتعد عنك ..؟
تفارقنا .. ولكـن التحايـا تلتقـي الأقـدار قبل يومين ماكنك سوا شخـصٍ تمنيتـه تفارقنا على ذاك الطريق الممتلـي بأسـرار واحس بذنب يطويني لإنك شخص حبيتـه تفارقنا وانا باقي .. اجـدد دمعـة التذكـار لقيت اني معك بإحساس ولا في يوم حسيته
تعذبنا نواسي الروح .. تعذبنا من التكرار اضيع ولا ليْ بدرب الموادع درب دليته تفارقنا انا او إنت وش اللي ماتبيه وصار؟ دوام الحال مايمشي ومعك هالحال مليته اعز النفس وأحفظها ولاني مقترب للنار اداوي جرحي بروحي ولوّه حي عزيته ،
مسائك ذوق وكلك شوق مسائك نرجس وكادي مسائك عطر من انفاس مسائك روح من روحي مساء معطر بإحساس وعُودٍ قال : وشنوحي؟ مساء الخير ياروحه مساء الخير ياروحهمساء الخير ياروحه
كتبتك حرف ياكل القصيـده كتبتك شوق في كل المعاني كتبتك نبض ياقلبي ووريده كتبتك . . نظم ياحب ن لفاني كتبتك . . همس ياأحلى نشيده كتبتك روح ياغاية زمانـي كتبتك . . نص لترنيمه فريـده ترددها قوافي المودمانـي
من عشقتك .. قمت أردد هالحروف " ماني مرتاح بغيابك " وش تبي أكثر وانا منك اهاب ياهـ يا كبري بعيني وأنا في قلبك أهيم يادفاك إن قلت وينك .. لاتخليني " أمـوت "
كنت أغني بصوت واضح حيل واضح وكنت اشوف الشوق فاضح .. حيل فاضح وانتهيت بكل عمري ولا إنتهيت من الغلا الفياض فيني .. وكل كلي مايبات ولاني مبعد ماأبيك .. ماتركتك الا من خوفي عليك ولاهويتك الا من شوقي إليك ماتركتك لإني راحل للسلام .. ماتركتك هذي لحظات التمام ..
يازاير الليل قلي وش بقى لأمسي ماعاد به شيٍّ يهيّض نشوة افراحي ماعدت اميز اربعي وش تقرب لخمسي ماعدت احسّب من زماني طعم تفاحي ماكنت للناس شاعر ينكتب همسي الا وانا فيك . . حرفٍ يكتب اجراحي
يقولون البعيد بـ عيد ولا ندري من اللي يحتري الأعياد ياحظي ! انا ولا حنيني او شقى التنهيد ؟ سنين طوال ياعيدي سنه تتلي سنة تتلي سنة والناس تتعايد وانا عيدي . . سنة تتلي سنة تتلي سنة وافقد بهم واحد واقول ان البعيد بعيد !
احيان يضحك وابتسامته تطفي حزنٍ ملا هالدار يامهجة الدار عامين . . واتخيّل جروحي توفّي عامين . . وانا شبه ميّت من النار غنيت لجروحي تفاصيل حتفي تذكار عيشي بس لـ التذكار
واتناثر في غصون الشوق ل التفاح .. ! وغصني طاح واحبابي هم احبابي بهم واحد تركني وراح ..
وش بقى للورد من وردك ؟ خذيتي كل تفاصيله وخليتي حبيبك داخله اربع جنونك تفاصيلك حنينك وردة في يده تخضع تبي تلمك ولا تدري .. !
اخاف اشمك وانثرك وازفرك واتبعثر معك وأحويك واتجمّل مثل ماأبكيك واحتاجك وكلي لك معك كني هنا تاروت والعالم بكفي توت
وش اللي غيّر التفاح لأجل التوت وش اللي زهّر الرمان وغير هالزمان أزمان ؟ لقيته في جوابي انت .. والله انت ..
ولا تدرين ؟ حبيبك هاجر انفاسه .. ينادي لك ولا جيتيه تعب من هالبشر تبكيه ولدّه شوق ل إحساسه ويلبس هالليالي روح ب كراسه حروفه تجتمع لأجلك طفى هالنور ياناسه شموعه تحترق بالليل .. وشمسة تحرقه بالحيل وبرده هدّ فيه الحيل ضعف ساسه ..!
دنيا معك .. هي دنيتي ياكل اوراق الجنون ي لهفة القلب الحنون , انتي وانا عشقٍ يدوم " مابين نظرات العيون . . احساس يعطيني أمل وانا معك طول الأجل , مرسوم في قلبك رسم . . وانتي وانا عشقٍ يدوم . . .
مشتاق والله والغلا فيـك يشتـاق دامي معك ياشوق ميت من الشوق مشتاق لك . . ياروح روحي بالاعماق منك غفت عيني وانا اصير لك موق
مثل عمري انا ماشفت خذيت أحلى تفاصيل العمر بدري من يدري ؟ عن اللي كان بغيابي ، ومن اللي كان بأشواقي من اللي ترجم احساس العمر بدري ..! ومن يدري عن احوال البشر كل يوم مثل ما أتنفسك هالحين في صدري !
اعشقك بأشياء يملاها الأنين ياثمر تفاح عني سارحة خصلتك لاجات بأطراف الجبين لأبتسمتي مع بعضها ذابحه ‘ خدك اللي من يسار ومن يمين , قلت حظ اللي لفاه وصافحة. . . شفّتك تقطر وله للعاشقين كلمةٍ بأقصى بعضها سابحه ،
مدّ لي كفيك وانثرني حنين شوف حضنك ماقدرت ابارحه
يانجمي اللي ضوى ، لاتعانق أحلامي خايف اطيّر من سراب ضلوعي الرحمة خايف وانا اللي من عناك مسيّر اقدامي , يعني انا في داخلي إحساس بالزحمة . .! مزحوم لكن في ضميري قلبي الضامي والله يرحم حالتي ويعوضني ب رحمة
ذابلٍ غصن الرجا وضاع الطموح وضاقت الدنيا على روح الرفيق فاحت همومي مع الأيام فوح . . لين ماضيعت يادربي الطريق رغبتي والليل واحلامي تنوح والعتب ليمن تربّع في طويق صوت يملاني من الاحساس روح . . ! راح واحساسي غدا كنه عويق
تسابقت ايدي على رشفة الماي واتسابقت بخطاي .. خطوة هاديه واتعلقت في دفتر الشوق ذكراي واستسلمت في صمت رحلة باديه
في ضحكها ايقاع موجود جوّاي وفي ثغرها درّ البحور الساديه في حكيها إمتاع .. لاقالت ال[ هاي ] حتى مباسم ثغرها متواديه الناي يبكيني وهي تضحك الناي يكفي اليا مني حكيت بـ ناديه تسابقت حلو المدامع من بكاي واتسابقت جواي رغبة حاديه
تحيّرني وتقول انسى ..! واحس بخطوتي تِقسى وفيني من الخجل كله .. يخليني بعيد أرحل.. واتوهـ بداخل الصحراء واكفكف دمعتي وانساك ..
واجيلك ماشي بدرب الطريق اللي عرف ممشاي .. وأجيك اشتاق ياروحي .. وأحس اني وانا اتنفس هواك الممتلي أفراح " انا أرتاح انا ارتاح وأزفر من نِفس قلبي مطر وغيوم وأطرد من سراب الاّل كثير هموم وبأتبعك ..
من كلام البارحة . . ! طاحت من عيوني دموعك وشفت شوقك يكتب احساسي ويكتبني لحنينك , انتثر قدام روحك . . وانجلي بقمّة خضوعك ياشموعك يوم صارت تشتعل تضوي سنينك
يادفاي فـ عز بردك انتهى حرّك وجوعك ابتدا دفتر .. يعزز ماضي مابيني وبينك انت وينك منك ويني . .! من ولائك حد طوعك منك عايش فيك رايح غايب واسمع أنينك
وين ابرحل عن عيونك .. وانا ميّـت ياشعوري اللي غطاني بحضوري وصفّق الجمهور واحساسي خذاني يم قلبك ماعرفت انك معي بكل الطريق الا من شفتك بدايات القصيدة ..
فيروز وانغام المسا والناي إحساس يجمع شاعر بحرفه وحيد حرف وموطني جواي املاك قلبي في طرف وطفه اليا لقيته قمت اعيد حكاي واليا نظرته اشتهي خطفة
كثيرة من بعض اشياء تحدث ربمآ للغير قليلة من بعض اشياء تحيي قلبي الغافي انا مآرحت يوم إني لقيت لعذري التبرير .. انا كنت انتظر يجلي الغمام بقلبي الصافي
حينمآ نتجه الى صالات المطآر ينتابنا شعور غريب جداً ،، فـ بالرغم من ان المطآر قد شُيّد من الخرسآنة المتينة الا ان قوآعده ضعيفة جداً .. فكم من البشر قد سآلت دموعهم على أرضة .. أصبح المطآر كسآحة حرب تأتية النسآء وضعاف القلوب ليولوا على فرآق شخصٍ مآ .. او قد نرى ان المطار كالمقبرة .. لربمآ اتى تشبيه المطار بالمقبرة جميلاً جداً ولكن المقبرة تحتضن الجسد حتى قيآم الساعة .. ولكن المطآر يأخذ الجسد بعيداً عنآ .. سنظل نلتقي جيداً عبر الذكرى .. فتذكروني بإبتسآمة دآئمة يآرفقة
كآنت الحفلة جميلة جداً .. البسمآت تعتلي الوجوه كنت مبتسماً حتى حين خروجي من تلك الغرفة التعيسة .. فرأيتها ترمي بقنآعٍ اردت ان استعجل خطواتي للحاق بها ولسؤالها عنه فأمرها يهمني كثيراً .. فقالت لي : انها ترتديه خوفاً من ان تُظهر لي الشوق امام الملأ .. عجباً لأمرها .. تعلم جيداً انني اكره الأقنعه كثيراً .. وتثق تمام الثقة انني استشعر النجوم جيداً وعيناي شاخصتان نحو السماء .. لكي ارتقبها كل ليلة .. فلا تأتي .. شعور مبتذل ..
حينمآ نشعر بالفقد .. نلجأ دائماً للإنطواء بعيداً عنهم .. فرغم اننا نشتاق لهم ولحضورهم .. لانزال ننزوي بعيداً رغم أنني اسمع لتأوهآت السمآء .. ولصوت الريح مروراً بالشجر حينما يكون كمعترك بين جآمدٍ وسائل فقط ننظر لأنفسنا ونبتسم .. أهي حماقة ؟
ابتساماتك دفى ويني عن دروب الوفا .. رغم الأمل جآني من اشيائي كثير .. رغم المحبه والمحبه حبني لك مرتين واسقي ضمى ذاك الحنين .. ونور من قلبي طفى وحلم طفلٍ لك غفى .. مآزلت اردد ترجعين ..؟ مآزلت انادي بالحنين .. والصوت يرجعه له صدا .. تكفين بس طلي هنآ وشوفي مكانك وارحلي وخلي حبيبك مبتسم .. طول السنين وإنتي هنآ .. في دآخله لاتبعدين
مجرد التفكير في بعض الأمور قد يجعلك مستاءً حد الجنون .. وبعضهآ يجعل الإبتسآمة ترتسم على شفاهك وشفاه الآخرين من حولك هي الإرتبآط بالوآقع والذكرى فمبجرد إختلافها تختلف التصرفآت والتعابير
بؤسفني جداً أن اتقدم بصآدق الموآسآة والتعآزي لمن إفتقدوآ الحنين .. صبراً صبراً ..
من بين مفترقات الطرق هنآك طريق وآحد يؤدي اليهم .. ولكن الطريق صعب جداً لإنه ملئ بتفاهاتهم .. سأظل كمآ أنا ..
بعضاً من الأجزاء تتكلم حينما تجد مساحات شاسعه من الوجع . ربما أجدني في بعضاً منها .. ثمة شيء يدعوني من بين تلك المساحات . سأجدني بالفعل
شيئاً ما يدعني استرجع الكثير والكثير بالرغم من المتناقضات بحياتنا ، أجدني بين تلك وتلك ، لاأعلم ماهو الحال وماهي الحال بإختلاف حرف الواو والياء هو او هي . لا أعلم اهو حال ينقلب ويدعنا نجري بمجريات القدر أم هي حال تدعنا نسير خلف متاهات واُفقٍ نتأملها كثيراً كالسراب . وحدهم فقط يعلمون بمدى تلك الضوضاء التي تعبث بأفكارنا . هم من جعلوا منّا مُهيئين لتلك التناقضات ، فأصبح الأمر جميلاً بينهم ومُراً بالقرب منهم وشيئاً من السعادة تعتلينا حينما نكون برفقتهم . شيئاً من الجنون يدعني اُمسك بالقلم وشيئاً من العقل يجعلني اهيئ المكان المناسب من دفتري لذلك الحبر الذي ينسكب بمجرياتٍ نفرضها عليه لكي تتكون جُملاً يقرأها الغير ، لإنها ستُخلّد اذا رحلنا . فقط .. شيئاً من الجنون "
الله وحده يعلم بكمية الوجع التي تُستهلك يومياً في قلوب الأحبة هُنالك نظرات تختبئ خلف تلك الزوايا التي تتدثر بعتمة الليل وتتوشح النهار لكي تذهب خلف تلك الأوهام . نتجرع الشوق ولانكاد ان نستقبل بعضاً من تلك الأوراق التي تأتيني مثلها كل صباح اطيل النظر ببعضها والبعض الآخر اُهمله كعادتي .. لاشيء يدعوني للإبتسامة فمابين تلك الأوراق ثرثرة الجنون ومحاكاة لأجزاء تشبعت من عقولنا وأبت ان تظهر بمظهر المسيء فظهرت بتشكيلٍ جديد لكي نتغاضى عنها كعادتنا . بالفعل هنالك اموراً لاتستحق ..
الأيام تتسارع وساعتي أصبحت لاتطيق عقاربها ، يختلفان دائماً وقليلاً مايتفقان . انفاسي اصبحت تتخبط . لا أعلم عن شيء ، سوى أن الفقد أنهكني .
كل الأشياء الجميلة في حياتنا نترجمها عبر ملامحنا . لكن لا أعلم عن مدى الأشياء الجميلة في ملامحي هل ستترجمها الحياة بشكلٍ واضح ؟ انا اثرثر فقط ...
الموضوع مخصص للشاعر [ فهد المهوس ] و الأخير لكتابه [ ثرثرة وشوية حكي] . . من جههد بحة الشوق اتمنى ان تنال اعجابكم بحفظ الرحمن
صولو
تاريخ التسجيل : 07/08/2011عدد المساهمات : 133نقاط : 48623الجنس :