منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك
منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك

منتديات ستار ديزاين

تصميم و برمجة المواقع
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
GGW

GGW


تاريخ التسجيل : 14/06/2013
عدد المساهمات : 20
نقاط : 41760
الجنس : انثى
العمر : 34

تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Empty
مُساهمةموضوع: تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3   تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Empty18/06/13, 08:11 pm

خطبة استقبال رمضان


عبد الله بن محمد البصري


ملخص الخطبة
1- الحث على اغتنام مواسم الطاعات. 2- أصناف الناس في رمضان. 3- مسؤولية الأولياء تجاه أبنائهم ونسائهم. 4- بلوغ رمضان نعمة كبرى.
الخطبة الأولى

أما بعد: فأوصيكم ـ أيها الناس ـ ونفسي بتقوى الله جل وعلا، اتقوه تعالى بفعل أوامره واجتناب نواهيه، اتقوه تعالى حق تقواه، فلا يفتقدكم حيث أمركم، ولا يراكم حيث نهاكم، وتزوّدوا من دنياكم لأخراكم، واحرصوا على ما يقربكم من خالقكم ومولاكم، فإنه تعالى قريب مجيب، يعطي من سأله، ويجيب من دعاه.
أيها المسلمون، مسافران من بلد إلى بلد والطريق شاقة وطويلة، تزوّدا من بلدهما بشيء من الوقود، وخرجا يغذّان السير إلى البلد المقصود، وفي أثناء الطريق شغل أحدهما بما تقع عليه عينه من مناظر الطريق وملهياته، واستمر يقلّب طرفه في القادمين والذاهبين، فما علم إلا والراحلة تقف به في مكان لا وقود فيه ولا زاد، فظل في مهلكته ينتظر مسافرًا يراه على تلك الحال فيعطف عليه، أو لعل صديقًا يأتي به قدر فيحدب عليه وينقذه مما هو فيه، وأما الآخر فظل يسير وعينه على مؤشر الوقود، فكلما كاد ينفد وكادت الراحلة تقف مر على محطة شاملة متكاملة، فعطف راحلته وأمالها، وملأها وقودًا وأرواها، وتموّن هو بما أراد من طعام وشراب واستراح قليلاً، وهكذا ظلّ يسير منتبهًا متيقظًا، كلما مرت به محطة تزود منها وأخذ أهبته، حتى بلغ بلده وقضى أَرَبَه. فما تقولون في هذين الرجلين؟! وأيهما أشد فهمًا وأرجح عقلاً؟ لا شك أنكم ستقولون: إن من احتاط لنفسه واهتم بأمره هو الحصيف العاقل، وأما الآخر فقد ألقى بيده إلى التهلكة بتفريطه وإهماله.
أيها المسلمون، إن حال هذين المسافرين ـ لو تفكرنا مليًا وتأملنا قليلا ـ ما هي إلا حالي وحالك وحال فلان وعلان مع مواسم الخيرات والطاعات، والتي جعلها الله لنا بين حين وآخر محطات إيمانية نتزوّد منها بالوقود الحقيقي والزاد الأخروي، فاغتَنَمها عقلاء موفّقون فنجوا وفازوا، وأهملها حمقى مغفّلون فخابوا وخسروا.
وإن من نعم الله عز وجل على هذه الأمة المرحومة ـ إذ جعل أعمارهم قصيرة وآجالهم محدودة ـ أن أبدلهم مواسم الخيرات والبركات، ومَنَّ عليهم بالأعمال المضاعفات، يعملون قليلاً ويؤجرون كثيرًا، وينفقون زهيدًا ويجزون مزيدًا، تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Start-iconذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِتعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 End-icon [الحديد:21].
ألا وإن من المواسم العظيمة الجليلة والفرص الذهبية الثمينة ما نحن مقبلون عليه من أيام مباركة وليال فاضلة، ذلكم هو شهر رمضان المبارك الذي جعل الله صيام نهاره ركنًا من أركان الإسلام، وسن نبي الهدى لأمته في ليله التهجد والقيام، قال سبحانه: تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Start-iconيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconأَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconشَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَتعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 End-icon [البقرة:183-185].
فيا لها من سوق للتجارة الرابحة مع الله يتزود منها المتزودون، ويا له من مضمار يتسابق فيه ذوو الهمم العالية ويتنافس المتنافسون، ويا لسعادة من كان في تجارته مع ربه صادقًا، ويا لفلاح من كان لهدي نبيه عليه الصلاة والسلام موافقًا، قال تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Salla-icon: ((من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدم من ذنبه))، وقال عليه الصلاة والسلام: ((من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدم من ذنبه))، وقال عليه السلام: ((من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدم من ذنبه)).
أيها المسلمون، وكلما ازداد شهر رمضان اقترابًا زاد قلب المؤمن وَجَلاً واضطرابًا، فهو لا يدري أنفسه تدرك هذا الشهر وتبلغه فيهنّيها، أم تخرج روحه قبل دخوله فيعزّيها، ثم هو لا يدري بعد ذلك إذا أدرك هذا الشهر المبارك أيكون من الموفقين المسددين، أم من المخذولين المبعدين. فإن من المعلوم المشاهد لكل ذي عين وقلب أن كلاًّ يغدو ويعدو في إقبال هذا الضيف الكريم، فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها، تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Start-iconإِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconفَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconوَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconفَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconوَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconوَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconفَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Mid-iconوَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّىتعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 End-icon [الليل:4-11].
أما أصحاب القلوب الحية والعقول الراجحة فيبيعون أنفسهم في هذا الشهر للغني الوفي، ويقبلون على الكريم الرحيم الرحمن، يصومون إيمانًا واحتسابًا، ويقومون لربهم مخلصين قانتين، يرجون رحمته ويخافون عذابه، تتجافى جنوبهم عن المضاجع، يدعون ربهم خوفًا وطمعًا ومما رزقهم ربهم ينفقون، وما ذلك إلا لأنهم علموا أن بلوغ رمضان نعمة عظيمة تستحق الشكر للمنعم الكريم سبحانه، ولذلك فهم يقضون نهاره صيامًا، ويبيتون ليله سُجَّدًا وقيامًا، لا يرفثون ولا يفسقون، ولا يسبون ولا يشتمون، ولا في باطل أو لغو يخوضون، يقرؤون كتاب ربهم ويتلذذون بتلاوته، ويسبحون بحمده ويحمدونه على نعمته، قد حفظوا الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، وتذكروا الموت والبِلَى، سمو نفس وشرف هدف، ونبل غاية وهداية قلب، تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Start-iconفَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَتعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 End-icon [السجدة:17]. هؤلاء ـ والله ـ هم الذين يستفيدون من رمضان، وهم الذين يجدون فيه طعم الرجولة الصحيحة والحرية الحقة، لمثلهم تفتح أبواب الجنان، وتغلق أبواب النيران، ولا ينسلخ عنهم الشهر إلا وقد غفرت ذنوبهم وكفرت خطاياهم، بأمثالهم تصلح الأحوال وتستقيم الأوضاع، وبوجودهم تسعد المجتمعات وتحيا الأمم، وما أشد حاجة الأمة إلى أمثالهم في كل عصر وفي كل مصر.
وأما أكثر الناس ـ ولا حول ولا قوة إلا بالله ـ فهم مع رمضان أشتات غير متفقين، عن اليمين وعن الشمال عِزِين، منهم من لا يرى فيه أكثر من كونه حرمانًا لا فائدة منه وتقليدًا تعبّديًا لا مبرر له، فهم عازمون على الإفطار فيه مجاهرين بذلك أو مسرّين، فهؤلاء حمقى مأفونون، كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا، وظنوا أن في الصوم كَبْتًا للحرية المزعومة، والتي تعني عندهم أن ينطلق المرء وراء أهوائه وشهواته، يَعُبّ منها دون حد أو قيد، فهؤلاء ـ والله ـ بمنزلة هي من شر المنازل وأخبثها، وأنآها عن الله وأبعدها.
ومن الناس ـ أيها الإخوة ـ أشقياء تعساء، يستقبلون رمضان على أنه شهر جوع نهاري وشبع ليلي، نوم في الفرش في النهار إلى ما بعد العصر، وسهر في الليل ممتد إلى طلوع الفجر، ليس رمضان عندهم إلا موسمًا للموائد الفاخرة، بألوان من الطعام والشراب زاخرة، ذو العمل منهم يتبرّم من عمله، وصاحب التعامل يسيء في تعامله، والموظف تثقل عليه وظيفته، وجوههم عابسة، وصدورهم ضيقة، وألسنتهم سَلِيطة، وغيظهم حانِق، لا يرون في رمضان إلا جوعًا لا تتحمّله أمعاؤهم، وعطشًا لا تقوى عليه عروقهم، فأي مسكنة وضعف يعيش فيه هؤلاء؟! إنهم لم يأخذوا من الحياة سوى جانبها الفضولي العابث، يتأثرون ولا يؤثّرون، يعيشون صعاليك وطفيليين، لا يعتزون بعقيدة ولا بخلق يتمسكون، ولا يفرحون بخير ولا في عبادة يخلصون.
ومن الناس صنف مُهْمِلُون مُهْمَلُون، أولئك هم الشباب والنساء، أما الشباب ـ هداهم الله ورعاهم ـ فهم يصومون عن الأكل والشرب فحسب، ويعيشون أوقاتهم في أثناء ذلك فارغين، لا هَمَّ لهم إلا أن يذرعوا الأسواق جيئة وذهابًا، يؤذون أنفسهم، ويؤذون المؤمنين والمؤمنات، يزعجون هذا ويوقظون ذاك، ويلحظون هذه ويضايقون تلك، يقطعون أوقاتهم في سهر عابث وسهر ماجن، وتكون لهم الطرق والشعاب وملاعب الكرة والأرصفة والزوايا والمقاهي أماكن شر وعبث وفساد، تعلّمهم كل بذيء من القول وفاحش من الفعل. وأما المرأة المسلمة ـ وما أدراك ما حالها ـ فكأنما خُلِقت للطهي والطبخ والتفنّن في أنواع المآكل وألوان المشارب، أو لتكون خَرَّاجَة ولاّجَة، كاسية عارية، فاتنة مفتونة، مائلة مميلة، غير ملتفتة إلى ما يقرّبها من خالقها سبحانه من تلاوة قرآن أو صلاة نفل أو صدقة أو دعوة أو أمر بالمعروف ونهي عن المنكر.
إننا ـ أيها المسلمون ـ بحاجة ماسّة ماسّة إلى ما يقوّم أخلاق هؤلاء الشباب وأولئك النساء، ويزيد علمهم، ويرفع من ثقافتهم، ويحد من عبثهم وضياع أوقاتهم سدى. إننا يجب أن نقوم بواجب القيام والرعاية، وأن نوليهم أشد الاهتمام والعناية، وأن نغتنم هذا الشهر المبارك في تعليمهم ما ينفعهم في أخراهم، وربطهم بما يقربهم من مولاهم.
إنه ليس من القيام بالواجب في شيء ـ أيها الإخوة ـ أن يشتري الرجل لولده سيارة ويسلمه زمامها، ثم لا يسأل عنه بعد ذلك: متى ذهب؟! ولا: متى يعود؟! ولا: ماذا يفعل؟! ولا: مع من يمشي؟! وليس من إبراء الذمة وإخلاء النفس من التَّبِعَة أن يترك الأب ولده يسهر ليله وينام نهاره حتى عن الصلوات المكتوبة. ولنا أن نتساءل ـ أيها المسلمون ـ وعليكم أن تجيبوا بصراحة: هل قام بواجبه من أدخل في بيته أدوات اللهو ووفَّر فيه أجهزة الباطل؟! هل قام بواجبه من ترك نساءه يذهبن للسوق مع سائق أو مع طفل صغير؟! هل أدى أمانته واتقى ربه من يخرج للصلاة المكتوبة أو لصلاة التراويح ولا يأمر أهله وأولاده بذلك؟! كيف نريد من شبابنا ونسائنا أن يصوموا صومًا حقيقيًا ونحن لم نقم بما يجب علينا تجاههم من القيام والرعاية؟! كيف نريد منهم أن ينيبوا إلى ربهم ويتوبوا في شهر التوبة ونحن الذين أوصدنا باب التوبة في وجوههم؟! كيف نريد منهم أن يستقيموا ونحن الذين هيأنا لهم أسباب الزيغ والضلال؟! كيف نأمل منهم أن يهتدوا ونحن لم نهتم بتربيتهم التربية الإيمانية الصحيحة، ولم نجلب لهم من الوسائل ما يكفل لهم النشأة الإسلامية الحسنة؟!
ألا فاتقوا الله عباد الله، وأعدوا لاستقبال شهركم توبة نصوحًا، فإن باب التوبة ما زال مفتوحًا، طهروا بيوتكم من أجهزة اللهو والشر والفساد، واغتنموا أوقات شهركم بما ينجيكم يوم المعاد.
اللهم بارك لنا فيما بقي من شعبان، وبلغنا برحمتك شهر رمضان، إنك جواد كريم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
~ غرور إنسآن ~
مؤسس ورش العرب
مؤسس ورش العرب
~ غرور إنسآن ~


تاريخ التسجيل : 03/02/2012
عدد المساهمات : 8033
نقاط : 58715
الجنس : ذكر
العمر : 39

تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3   تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3 Empty19/06/13, 07:51 am

طرح جميل ورائع 
ننتظر جديدك
ودي وعطر وردي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !4
» تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !
» تعلم معنا كيف تستقبل رمضان شهر الغفران !2
» قال له الشيخ الآلبانى كيف تعلم الغيب ولا تعلم ما هو شرطي ؟
» هل الغفران أمر صعب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار ديزاين :: المنتدى العام ::   :: الركن الاسلامي-
انتقل الى: