منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك
منتديات ستار ديزاين
عزيزي الزائر ..

نتمى منك التسجيل منتدانى المتواضيع

تحيات طاقم الإدارة

اهلا وسهلا بك

منتديات ستار ديزاين

تصميم و برمجة المواقع
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 لقرآن الكريم وعلم الفلك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد الفلكي

محمد الفلكي


تاريخ التسجيل : 15/09/2013
عدد المساهمات : 1329
نقاط : 42407
الجنس : ذكر
العمر : 63

لقرآن الكريم وعلم الفلك   Empty
مُساهمةموضوع: لقرآن الكريم وعلم الفلك    لقرآن الكريم وعلم الفلك   Empty29/10/13, 10:26 am

لقرآن آلگريم وعلم آلفلگ
[/b]




آلإعچآز آلقرآني آلخآص پآلفلگ من آلموآضيع آلوآسعة آلتي درست وپحثت ، ويگآد لآ يخلو مصدر من مصآدر گتپ آلإعچآز إلآ وذگر فيه ، فقد أقسم آلله په ‏(فَلَآ أُقْسِمُ پِمَوَآقِعِ آلنُّچُومِ) / آلوآقعة 75 ‏(وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيم)ٌ ‏/ آلوآقعة 76 . وآلإمآم آلرآزي رحمه آلله ، گآن أول من تگلم عن گروية آلأرض ، وگآن آستنتآچه من آلقرآن آلگريم
وفي موضوعنآ هذآ سوف نرپط پعض آلمعلومآت آلفلگية مع پعض آلآيآت آلقرآنية لنعرف آلحقآئق آلمذهلة مع آلآنتپآه إلى آلثوآپت آلقرآنية آلشآملة .
أولآ : محدودية آلگون وشگله : حيث ظل آلآعتقآد طويلآ أن آلگون لآ نهآئي آلأپعآد ، ولم يخطر پپآل آلعلمآء في آلعصور آلمآضية شگل آلگون وأپعآده ، فقآل تعآلى : (وَسِعَ گُرْسِيُّهُ آلسَّمَآوَآتِ وَآلْأَرْضَ) آلپقرة 255 ، ويعني أن يحيط آلوچود ، وآلإحآطة دليل آلپعد ، وآلپعد دليل آلمحدودية ، ومآ آستنتآچ أنشتآين في محدودية آلگون سوى حقيقة قرآنية .
قآل تعآلى : (‏رَفِيعُ آلدَّرَچَآتِ ذُو آلْعَرْشِ) غآفر 15 . نلآحظ أن گلمة رفيع پحسآپ آلچمّل يسآوي 360 درچة وهي درچآت آلدآئرة وآلگرة (360 دآئرة في 360 مستوى) وهذآ أعظم تعپير عن گروية آلأرض
ثآنيآ : موقع آلأرض من آلگون : إن آلروح پعد آلموت ترچع إلى آلله ، قآل تعآلى : (‏وَآتَّقُوآ يَوْمًآ تُرْچَعُونَ فِيهِ إِلَى آللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى گُلُّ نَفْسٍ مَآ گَسَپَتْ وَهُمْ لَآ يُظْلَمُونَ) آلپقرة 281 . وقآل تعآلى : (يَآ أَيَّتُهَآ آلنَّفْسُ آلْمُطْمَئِنَّةُ ‏ - 27 - ‏آرْچِعِي إِلَى رَپِّگِ رَآضِيَةً مَرْضِيَّةً- 2 آلفچر .
وهذآ يعني أن آلروح ستقطع في رحيلهآ مآ يعآدل آلمسآفة پين آلگرة آلأرضية وحدود آلگون مآ دآم آلله تعآلى يحيط آلوچود وآلله آعلم .
ثآلثآ : آلتحرر من آلچآذپية وآلحرگة آلدآئمة في أچوآء مظلمة : عندمآ تتحرر آلأقمآر آلصنآعية من تأثير آلچآذپية آلأرضية تپقى تحت تأثير قوى أخرى مآ دآمت هي لآ تسير پمسآر مستقيم ، ولگن هذه آلقوى متوآزنة لآن آلأفمآر مستمرة في حرگتهآ وپدون تعطيل ..... وعپّر آلقرآن عن آلحرگة غير آلمستقيمة پآلحرگة آلمتعرچة ، وفي لسآن آلعرپ آلمعرآچ ( آلملتوي) أو آلمنحني أو آلمتقطع . قآل تعآلى : (‏وَلَوْ فَتَحْنَآ عَلَيْهِمْ پَآپًآ مِنَ آلسَّمَآءِ فَظَلُّوآ فِيهِ يَعْرُچُونَ ‏ ‏ - 14 - ‏لَقَآلُوآ إِنَّمَآ سُگِّرَتْ أَپْصَآرُنَآ پَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ‏ - 15) آلحچر . وهذه آلحقيقة آلقرآنية تتضمن :
عندمآ يچتآز آلإنسآن حدود آلسمآء يستمر في حرگة غير مستقيمة ونؤگد على قوله تعآلى : (فَظَلُّوآ) أي آستمروآ في حرگتهم عند آچتيآزهم حدود آلچآذپية آلأرضية .
أگد روآد آلفضآء أن آلدورآن حول آلأرض يگون في أچوآء مظلمة وگأنهآ ليل أرضي وپدون نهآر گمآ هو عليه في آلأرض وهذآ معنى قوله تعآلى : (إِنَّمَآ سُگِّرَتْ أَپْصَآرُنَآ) وهو أروع تعپير عن هذه آلحآلة
رآپعآ : آگتشآف آلقمر پوسيلة ذآت مرآحل : في آلقرآن آلگريم إشآرة وآضحة وهي أن آلقمر يمگن آگتشآفه پوسيلة متعددة آلمرآحل . عندمآ آگتشف آلقمر گآنت آلسفن آلفضآئية لآ تتچآوز حدود آلچآذپية في مرحلة ولگن في ثلآث مرآحل حيث ينطلق آلصآروخ آلثآپي عن آلأول وآلثآلث عن آلثآني ، ولو سمينآ آلصآروخ آلحآمل للسفن آلفضآئية (طپق) لگآنت مرآحله (طپقآ عن طپق) قآل تعآلى : (‏فَلَآ أُقْسِمُ پِآلشَّفَقِ <16> ‏وَآللَّيْلِ وَمَآ وَسَقَ ‏ <17> ‏وَآلْقَمَرِ إِذَآ آتَّسَقَ <18> ‏لَتَرْگَپُنَّ طَپَقًآ عَنْ طَپَقٍ ‏<19> آلآنشقآق . وگلمة أتسق تعني آگتمل أي ظهر گله ، وفي آلتعپير آلرمزي رپمآ أن أسرآره قد آتضحت وآگتملت لذلگ گآن آلتعپير عن ذلگ (لَتَرْگَپُنَّ طَپَقًآ عَنْ طَپَقٍ) ولو گآن آلمرآد من أتسق يعني أصپح پدرآ لأصپح من آلصعپ تفسير معنى طپق عن طپق آلوآردة پعدهآ . وآلقمر هو أول چسم گوني وصله آلإنسآن وآگتشفه ، وهذآ مآ رپطته آلآية آلمپآرگة . ومن آلمعلوم أن سرعة آلآنفلآت من آلأرض تسآوي 11,2 گم/ثآ. وپآلإشآرة إلى مآ حققته آلنسپية آلعآمة في آلعآم 1916م. وإثپآتهآ عمليآ عآم 1919م. من قپل آلپعثة آلملگية آلپريطآنية عند حدوث آلگسوف آلگلي للشمس ، وگيف يتم آلتعآمل پآلتلسگوپآت عند تصميمهآ پوضع معآمل آنحرآف لهآ .... فآلآية آلگريمة آستخدمت آلتعپير (عن) ، و(عن) تستخدم للمچآوزة ولم تستخدم معنى (على) فآلإشآرة إلى مرآحل آلصآروخ آلثلآث يشگل خللآ لغويآ في آلمعنى ، گمآ وأن تفآصيل آلقسم پآلشفق وآلليل وآنشقآق آلقمر ورپط آلعلآقة مع غزو آلفضآء آلذي حصل في عصرنآ تحدث عنه آلمختصون پشؤون آلفلگ وآلإعچآز آلقرآني في هذآ آلمچآل .
خآمسآ : آگتشآف آلگون : لقد خآطپ آلقرآن عقول آلپشر في مختلف أطوآر حيآتهم ، فهو گتآپ لآ تنحصر مفردآته پحيآة آلعرپ وآلمسلمين في زمن آلنزول وإلآ گيف يمگن أن يخآطپ پشرآ في آلصحرآء (‏وَمَآ أَنْتُمْ پِمُعْچِزِينَ فِي آلْأَرْضِ وَلَآ فِي آلسَّمَآءِ) آلعنگپوت 22 ، صحيح أن آلعرپ آنذآگ أدرگوآ هذآ آلقول من خلآل زخم آلإيمآن ووفق تصورآت مرآحل حيآتهم آلپسيطة ، إلآ أن آلقرآن قد پرهن على أنه في گل مرحلة من مرآحل آلپشرية يعپر عن معنى من آلمعآني آللآمتنآهية آلگآمنة فيه . وقوله تعآلى : (‏يَآ مَعْشَرَ آلْچِنِّ وَآلْإِنْسِ إِنِ آسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوآ مِنْ أَقْطَآرِ آلسَّمَآوَآتِ وَآلْأَرْضِ فَآنْفُذُوآ لَآ تَنْفُذُونَ إِلَّآ پِسُلْطَآنٍ ‏ ‏) آلرحمن 33 . يؤگد آلقرآن فيهآ حقيقة قآطعة أن پإمگآن آلإنسآن آگتشآف آلأپعآد آلسحيقة للگون من خلآل آلوصول إليهآ إن آستطآع أن يرگپ آلوسيلة آلملآئمة ألآ وهي آلعلم ، وآلرگوپ آلذي هو وسيلة آلعلم تعپير مچآزي للآية ، وهي إحدى آلمعآني آللغوية لگلمة سلطآن ، وآلمثير هنآ أن لفظ (إن) وليس (إذآ) أو (لو) چآء لأن (إن) تفيد چوآز آلحدوث آلمستقپلي پينمآ (لو) و(إذآ) شرطيتآن لآ تفيدآن آلحدوث آلمستقپلي ، گمآ أن آلنفوذ لغويآ لآ يقتصر على نفوذ آلمرگپآت فقط فهو لفظ يشمل نفوذ آلپصر عپر آلتلسگوپآت أيضآ ، وآلله أعلم .
سآدسآ : آلثقوپ آلسودآء : إن أحدث آلنظريآت حول آلثقوپ آلسودآء في آلگون آلفسيح هي نچوم أصپحت من آلگثآفة آلعآلية پحيث ينچذپ إليهآ حتى آلضوء وهي أشپه پآلپآلوعة في آلفضآء آلگوني ، وحقآ أن هذه آلنچوم ثآقپة لهذآ آلفضآء ، وهذآ آلسپپ في رؤيتهآ پآلمنآظير سودآء آللون ، گمآ وآن هنآگ مآ يعرف پآلنيوتريرنيوز آلتي تثقپ آلأرض وتخترقهآ خلآل ثوآن ، يمتلأ آلگون منهآ حتى أننآ نسپح في گون من آلنيوتريرنيوز وهي تستطيع آن تخترق 18 مليون سنة ضوئية حآچز من آلرصآص وگمآ أثپت حديثآ .
لقد عپر آلقرآن آلگريم عن هذه آلنچوم (آلنچم آلثآقپ) في زمن مضى عليه أگثر من (14) قرنآ ، ومن حق آلعرپ في آلمآضي أن يفسروهآ پآلنچم آلسآطع أو آلشديد آلإضآءة ، لأن هذه آلنچوم آلثآقپة لم تگتشف إلآ في مرآحل متأخرة من آلقرن آلعشرين .
سآپعآ : آلضوء لآ يسير پخط مستقيم : لقد پرهن أنشتآين (في نظريته آلنسپة آلعآمة) ، أن آلضوء لآ يسير پخط مستقيم ، پل پخط منحني مغلق . فلو أطلقت شعآعآ لعآد إليگ ذلگ آلضوء پعد ملآيين آلسنين ، ولو أطلقته في آلآتچآه آلمعآگس لرچع إليگ ضعيفآ وآهنآ پعد ملآيين آلسنين ، لننظر إلى هذه آلحقيقة في آلتعپير آلقرآني : قآل تعآلى : (‏ثُمَّ آرْچِعِ آلْپَصَرَ گَرَّتَيْنِ يَنْقَلِپْ إِلَيْگَ آلْپَصَرُ خَآسِئًآ وَهُوَ حَسِيرٌ) آلملگ 4 . لآحظنآ هنآ گيف چآءت پوضوح گلمة (ينقلپ) معپرة عن آچتيآزه أپعآد آلگون عآئدآ وليس منعگسآ وهو أروع وأدق تعپير عن هذه آلحقيقة آلعلمية ورپمآ تعني مرتين ، مرة في آتچآه دورآن آلأرض وأخرى عگس ذلگ ، حيث ستگون آلنتيچة نفسهآ في آلحآلتين ، وآلآية لآ تعني لغويآ مرتين – آنظر آلپرهآن في علوم آلقرآن للزرگشي .
ثآمنآ : طپقة آلأوزون : إن طآقة آلشمس آلمنپعثة منهآ تحتوي آلگثير من آلإشعآعآت آلمميتة للمخلوقآت آلأرضية ، ولو وصلت تلگ آلأشعة إلى آلأرض لآنعدمت آلحيآة عليهآ . إن آلأشعة فوق آلپنفسچية آلقآدمة مع أشعة آلشمس عند آصطدآمهآ پآلأوگسچين آلچوي تحوله إلى طپقة أيونية تمتص تلگ آلإشعآعآت وتصنع غلآفآ يحيط آلگرة آلأرضية حآفظآ للحيآة . قآل تعآلى : (‏وَچَعَلْنَآ آلسَّمَآءَ سَقْفًآ مَحْفُوظًآ وَهُمْ عَنْ آيَآتِهَآ مُعْرِضُونَ ‏ ‏) آلأنپيآء 32 ، أي حآفظآ للحيآة وطپقة آلأوزون آلغآزية آلوآهية آلتي تحيط پآلأرض حدثت فيهآ تصدعآت قليلة رپمآ تهدد آلپشرية پگآرثة .... فگيف إذآ آنشق هذآ آلغلآف آلوآهي أي أصپحت آلأرض معرضة وپشگل مپآشر إلى گل إشعآعآت آلشمس فلآپد أنهآ آلقيآمة (( حفظ آلسمآء لآ يگون پآلأوزون فقط يضآف لذلگ آلغلآف آلچوي حيث پآلآحتگآگ يفتت آلنيآزگ ويحولهآ إلى شهپ ، گذلگ آلأحزمة آلمغنآطيسية – أحزمة فآن إلن – آلتي تحمي آلچسيمآت آلذرية پآتچآه آلقطپين پشگل آلوهچ آلقطپي آلمعروف)) . قآل تعآلى : (‏وَآنْشَقَّتِ آلسَّمَآءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَآهِيَةٌ) آلحآقة 16، لآحظ أن آلىية آلوآحدة تحوي أگثر من حقيقة علمية ، ولگن حسپ آلمنظآر يگون آلآعتپآر .
تآسعآ : آلگون يتسع پآستمرآر : ذگر (ديفيس) في مقدمة گتآپه عآلم آلصدفة ( إن آلآگتشآفآت آلحديثة حول آلگون آلپدآئي تچپرنآ على قپول آلفگرة پأن آلگون وضع مدآره پتنسيق دقيق ومذهل) . لقد أگد آلقرآن هذه آلحقيقة پقوله تعآلى : (‏وَآلسَّمَآءَ پَنَيْنَآهَآ پِأَيْدٍ وَإِنَّآ لَمُوسِعُونَ) آلذآريآت 47 . وآلغريپ أن آلتشپيهآت آلحديثة آلعلمية لتوسع آلگون گمن ينفخ في فقآعة . وآلمچرآت تتپآعد چرآء هذه آلنفخة . ولأن آلگون يتپآطأ في آتسآعه گمآ أثپت آلعلم آلحديث ، فلآ پد أن آلنفخة گآنت وآحدة وليست مستمرة ، ورپمآ گآنت آلنهآية هو آلآنفچآر چرآء هذآ آلتوسع ، وهذآ آلتشپيه مقتپس من آلقرآن .
إن توسع آلگون لآ يعني أنه غير محدود پل إن في گل لحظة من توسعه محدود آلأپعآد وآلمچرآت في حچومهآ وأپعآدهآ آلمتغيرة ضرورية چدآ في توآزن آلگون . ويقول آلأستآذ رعد آلخزرچي : پل وإن أحدث آلنظريآت آلفلگية وآلتي وضعت في آلتسعينآت من آلقرن آلعشرين آلميلآدي تذهپ إلى أن آلگون سينتهي پإحدى آحتمآلين إمآ آلآنفچآر أو آلطي ، وهذآ مآ عپر عنه آلقرآن آلگريم پقوله تعآلى : (‏يَوْمَ نَطْوِي آلسَّمَآءَ گَطَيِّ آلسِّچِلِّ لِلْگُتُپِ گَمَآ پَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًآ عَلَيْنَآ إِنَّآ گُنَّآ فَآعِلِينَ)آلأنپيآء 104.
عآشرآ : ومن آلثوآپت آلقرآنية آلشآملة مآ أخپر په آلأستآذ رعد آلخزرچي أيضآ : من أن آلمسآفة پين نچمتي آلشعري آليمآنية من آلوحدآت آلفلگية مسآوي إلى رقم آية آلشعري في سورة آلنچم . ومن آلثوآپت أيضآ آستخرآچ سرعة آلضوء پدقة متنآهية من آلقرآن آلگريم (لطول موضوع آلضوء آلرچآء آلرچوع إلى آلپحث آلذي نشر في آلمؤتمر ألإعچآزي آلعآلمي آلذي عقد پموسگو عآم 1994م.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MoHcEn

MoHcEn


تاريخ التسجيل : 21/09/2011
عدد المساهمات : 6050
نقاط : 55489
الجنس : ذكر
العمر : 26

لقرآن الكريم وعلم الفلك   Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقرآن الكريم وعلم الفلك    لقرآن الكريم وعلم الفلك   Empty29/10/13, 02:31 pm

موضوع رائع ومفيد
سلمت يداك على روعة طرحك
بارك الله فيك
تقبل مرورى وتحيات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الفلكي

محمد الفلكي


تاريخ التسجيل : 15/09/2013
عدد المساهمات : 1329
نقاط : 42407
الجنس : ذكر
العمر : 63

لقرآن الكريم وعلم الفلك   Empty
مُساهمةموضوع: رد: لقرآن الكريم وعلم الفلك    لقرآن الكريم وعلم الفلك   Empty24/11/13, 10:38 am

السلام عليكم
عدنا اليكم بعد غياب ونظرا إلى ظروف الحرب الدائرة في سوريا
نتواصل معكم من جديد عبر اثير بلد عربي آخر نرجو الله ان يعم الامن والاستقرار أرجاء الوطن العربي
نشكر تواصلكم ونرحب بكم معنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لقرآن الكريم وعلم الفلك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ تطور علم الفلك
» الفلك في الحضارات المختلفة
» تحميل القرآن الكريم quran القران الكريم كاملا
» علم الفلك
» اصو علم الفلك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار ديزاين :: المنتدى العام ::   :: المنتدى العام المفتوح-
انتقل الى: